مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
استغلت المملكة حضورها الكبير في مهرجان كان السينمائي، والذي يُقام في الوقت الحالي بفرنسا، للإعلان عن سلسلة من الحوافز التي تهدف إلى جذب الإنتاج الدولي إلى البلاد، وتشجيع صناعة السينما بشكل واضح في السعودية.
وأبرزت مجلة هوليوود ريبورتر الأميركية المعنية بالفن وصناعة السينما على المستوى العالمي، الحوافز التشجيعية التي أعلنت عنها المملكة في المهرجان السينمائي الدولي، حيث أكدت أن الأعمال التي تنفق 35% من إجمالي قيمة العمل داخل المملكة، سوف تحظى بدعم يقدر بـ50% من نفقاتها على المواهب السعودية.
وقال أحمد بن فهد المزيد، الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للثقافة: “إن هذه الإجراءات ربما تجعلنا أكثر برامج الحوافز جاذبية في العالم”.
وفي الشهر الماضي افتتحت AMC أول شاشة سينمائية في البلاد بعرض فيلم الفهد الأسود، كما شاركتها العمل في المملكة سلسلة Vox بعد أسابيع قليلة مع افتتاح أول سينما بالمملكة.
وتم الإعلان أمس ، عن أن أبرز مخرجة في المملكة هيفاء المنصور ستكون أول من يحصل على دعم من مجلس الأفلام السعودي الذي تم تشكيله، وذلك لتنفيذ فيلمها القادم “المرشح المثالي”.
ومن خلال المساحة التي تواجدت فيها المملكة بـ Marché du Film نجحت السعودية في جذب الأضواء إلى خططها وطموحها المتواصل في صناعة السينما، وهو الأمر الذي يخدم رؤية 2030 الشاملة الرامية لتنويع مصادر الدخول الاقتصادية في المملكة.
ووفقًا لما قالته المجلة الأميركية، فإن خطط المملكة تخطى كونها مجرد سوق جديد لصناعة السينما، ولكن تبعد بشكل واضح عن ذلك، بالسعي نحو توسيع نطاق مشاركتها في صناعة الأفلام.
شركة نبراس فيلم والتي تم إنشاؤها حديثًا تتولى في الوقت الحالي عملية الإنتاج السينمائي داخل المملكة، حيث تعتزم إنتاج 7 أفلام سنويًا، بما يسمح بدخول المملكة كواحدة من الصناع الكبار في السينما العالمية، لا سيما وأن العديد من هذه الأفلام والأعمال السينمائية سيتم إنتاجه بشراكة عالمية مع صناع ونجوم كبار على مستوى العالم.