انخفاض سعر الذهب اليوم في السعودية
قوى تخريبية نشطة داخل ألمانيا تستعد لتنفيذ هجمات
شرط تسجيل حساب المواطن للفرد المستقل
ضبط 2064 مركبة وقف أصحابها بالأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
القيادة القطرية تهنئ الملك سلمان بمناسبة ذكرى يوم التأسيس
توقعات الطقس اليوم: رياح وأتربة على 7 مناطق
الديوان الملكي: وفاة الأميرة العنود بنت محمد بن عبدالعزيز آل سعود
برعاية الملك سلمان.. انطلاق بطولة كأس السعودية 2025 لسباقات الخيل
وظائف شاغرة بـ فروع شركة PARSONS
وظائف شاغرة لدى شركة عبداللطيف جميل
أعلنت اللجنة المنظمة للمسابقة الهاشمية الدولية لحفظ القرآن الكريم السادسة والعشرين للبنين في المملكة الأردنية الهاشمية فوز المتسابق أحمد بن محمد الزهراني وحصوله على المركز الثاني، في فرع حفظ القرآن الكريم كاملاً.
وقال المتسابق الفائز الزهراني من الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم في الطائف بمنطقة مكة المكرمة: “أحمدُ الله تعالى أن يسَّر لي المشاركة في هذه المسابقة الدولية العريقة، ومنَّ عليَّ بالفوز فيها، وهذا من فضل الله تعالى وتوفيقه، ثم ما قدَّمته لي الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بالطائف”.
وأعرب عن شكره للقائمين على الجمعية من المعلمين والمسؤولين، كما قدَّم شكره وتقديره لوزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ممثلة في الأمانة العامة لمسابقة القرآن الكريم.
وأوضح الأمين العام لمسابقة القرآن الكريم المحلية والدولية الدكتور منصور بن محمد السميح أنَّ ترشيح أبناء المملكة للمشاركة في المسابقات القرآنية العالمية يأتي بتوجيه وإشراف من معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ، وامتداداً لتوجيهات ولاة الأمر – وفقهم الله – التي تنطلق من عناية المملكة وحرصها على كتاب الله الكريم، وتوجيه الناشئة والشباب لحفظه وتلاوته والمنافسة في إتقانه تجويداً وتفسيراً.
وقال الدكتور السميح: ” إنَّ مشاركات المتسابقين السعوديين في المحافل القرآنية العالمية تنتهي بنتائج طيبة ومستويات متقدمة، وذلك من توفيق الله تعالى ثم الاستعداد الجيد، والتحضير المسبق، وتهيئة المرشحين من الفائزين في جائزة الملك سلمان بن عبدالعزيز المحلية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره للبنين والبنات، فجاءت النتائج مثمرة ولله الحمد، ونهيب بأبنائنا وبناتنا أن يغتنمواً فرصة هذا الشهر الكريم بمراجعة القرآن الكريم، واستغلال أوقاته الفاضلة وعمارتها بالتلاوة والتدبر والحفظ، فكتاب الله العظيم هو الملاذ في المحن والعاصم من الفتن”.