الملك سلمان وولي العهد يعزيان الرئيس التركي في ضحايا حريق بولو الذهب عند أعلى مستوى في شهرين مع هبوط الدولار طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر أمطار وصواعق رعدية في طريف من الثالثة عصرًا حفل أحلام.. 3 بروفات تسبق الحفل ونفاد التذاكر الأولوية لسكن الأسرة قبل الاستثمار خطوات تحديث رقم الجوال في تطبيق أبشر نجاح أول قسطرة للرجفان الأذيني بـ Pulse Field Ablation في الجنوبية ولي العهد والوزراء عقب جلسة اليوم في المخيم الشتوي بالعلا بنود تؤثر في أهلية حساب المواطن
استمرت الليرة التركية في التراجع أمام الدولار الأميركية؛ ما ينذر بأزمة اقتصادية تلوح في الأفق بالنسبة إلى تركيا.
وحاول الرئيس رجب طيب أردوغان إنقاذ الليرة التركية عبر دعوة وجهها إلى الأتراك لتحويل مدخراتهم باليورو والدولار إلى الليرة، ولكن يبدو أن الأمر سيكون صعبًا؛ بحسب خبراء اقتصاد.
وتركيا تعاني من عجز كبير في الحساب الجاري، أعلى من 5% من الناتج المحلي الإجمالي، وهو ما يعني أنها تستورد أكثر مما تصدره، وتحتاج إلى تمويل خارجي لتعويض الفارق.
كما تعتمد تركيا على الديون قصيرة الأجل للحفاظ على أداء الاقتصاد، ولكن هذا يأتي مع خطر أن تجف إمدادات العرض بسرعة، فيما إذا أراد المستثمرون الخروج من السوق التركية.
وانخفضت الليرة التركية أكثر من 20% من قيمتها منذ بداية السنة، قبل أن تحقق بعض المكاسب.
واتجه المستثمرون إلى بيع الليرة التركية في الفترة الأخيرة لمخاوف تتعلق بقدرة البنك المركزي على احتواء التضخم.
وعلى الرغم من المحاولات المستمرة من النظام، إلا أن الليرة التركية تواصل تراجعها القياسي أمام الدولار وباقي العملات الأجنبية، ويرجع ذلك بحسب متابعين إلى الوضع السياسي والاقتصادي غير المستقر.