الناقة الزرقاء.. أعدادها قليلة وطباعها نادرة وألوانها كدخان الرمث رياح شديدة على الشمالية حتى السادسة مساء عبدالعزيز بن سلمان يشترط صرف راتبين مكافأة للعاملين بمصنعي الفنار والجهاز لحضور الافتتاح 4 خدمات إلكترونية جديدة لـ الأحوال في أبشر منها شهادة ميلاد بدل تالف محمية الملك سلمان تدشّن مخيم الطويل وسط التشكيلات الجبلية تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تدشين 15 خدمة جديدة في أبشر بملتقى التحول الرقمي الأظافر الصناعية قد تؤدي إلى إصابة بكتيرية أو فطرية موعد صرف المنفعة التقاعدية الأمن العام: احذروا التصريحات المنسوبة إلى مسؤولين بشأن الفوركس وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب في 6 مدن
أكد الشيخ خالد بن سعد الخشلان، أستاذ الفقه في كلية الشريعة في الرياض، أنه بقدر ما يغبط أئمة المساجد الذين أنعم اﷲ عليهم بإمامة المسلمين في هذا الشهر المبارك في صلاة التراويح وهم يتغنون بكتاب اﷲ ﷻ فإنهم يوصَون بالحرص على الإخلاص والمتابعة والحذر الشديد من أن يبطل ثواب عملهم بالرياء والسمعة ومجاهدة النفس في مدافعة ذلك.
وأضاف الشيخ الخشلان في تغريدات له عبر حسابه الرسمي بموقع “تويتر”: “لا أحد أعلم بحقيقة ما في النفس من إخلاص أو رياء بعد اﷲ عز وجل من الإنسان نفسه؛ فهو الذي يعلم بواعث نفسه على العمل وما يخالط نيته أثناء أدائه العبادة.. {بل الإنسان على نفسه بصيرة}”.
وتابع: “قد يمر بالإمام في قراءته ودعائه أحيانًا لحظات رقّةٍ وإخبات وخشية وواجبه حينئذ مجاهدة النفس في عدم إظهار ذلك والحرص على مدافعته وإخفائه بقدر ما يستطيع”.
وختم بقوله: “لو قُدِّر وغلبت الإمامَ نفسُه وظهر منه ما ينبغي له إخفاؤه من أحوال الخشوع والبكاء، فالواجب عدم الاسترسال مع ذلك والاجتهاد في قطعه”.