حليب الإبل في رمضان إرث الأجداد وخيار الصائمين المثالي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.188 سلة غذائية لذوي الاحتياجات الخاصة في عدن
ضبط طبيب وافد خالف أنظمة مزاولة المهن الصحية وإحالته إلى الجهات الأمنية
ملايين المصلين يؤدون صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 26 رمضان
فوائد الشمر والينسون للمعدة
يعاني من اعتلالات نفسية.. ضبط مواطن أطلق النار على 3 مركبات في الرياض
اللواء الودعاني يتفقد القطاعات والمراكز الحدودية ومنفذ الرقعي في الشرقية
إيقاف تصريف 2,5 طن منتجات دواجن مغشوشة في الأسواق
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق تداولاتها على ارتفاع
ضبط قائد مركبة لممارسته التفحيط في الرياض
في موقف يثير الدهشة وربما الصدمة، قرر أستاذ جامعي أن يتنكر لكل الجهود التي تقوم بها الدولة لمحاربة الإرهاب والفكر الضال وأن يقف في وجه تعيين محاضر على درجة أستاذ مساعد لا لسبب إلا لكونه ومشرفه من المعروفين بعدائهم لتنظيم الإخوان المسلمين الإرهابي.
القضية كشف خيوطها الداعية نايف العساكر في تغريدة قال فيها إنه للأسف الشديد عضو هيئة تدريس في جامعة .. وعضو لجان المناصحة، يرسل رسائل ابتزاز وترهيب لأكثر أعضاء المجلس العلمي يهددهم فيها إن وافقوا على تعيين محاضر على درجة أستاذ مساعد، لأن الطالب ومشرفه من الوطنيين الواقفين ضد فكر الإخوان، فأين الجهات الرقابية؟
وأكد العساكر أن الرسالة موجودة لديه لمن أراد أن يستوثق من هذا الكلام.
وتفاعل الكثير من المواطنين مع هذا الأمر، مطالبين بالتحقيق فيه والعمل على تطهير صفوف الجامعة من المندسين والمرجفين وأصحاب الأهواء والمصالح الشخصية.
وكان وزير التعليم قد اعترف في وقت سابق أن فكر الإخوان المسلمين تسلل إلى المناهج التعليمية، داعياً إلى تنقية المناهج من هذا الفكر الضال.
ورداً على تعليق العساكر قال راضي المعلم: “بكل أسف جامعاتنا وتعليمنا مليء بالمندسين من أصحاب الفكر المنحرف من الإخوان فلابد من عاصفة حزم تجتثهم وتجتث فكرهم الذي يقوم على التقية والخيانة”.
وقال مانع اليامي: “نقترح تعيين ممثلين من أمن الدولة للتخلص من المد الإخواني والسروري في وزارة التعليم، الشؤون الإسلامية، والجامعات لتتبعهم والتخلص من شرهم ومنع كتبهم وتطهير المتخفين منهم وراء أجندات أو مناهج تدعو إلى التطرف والعنصرية المذهبية، كما يحب تنقيح المناهج الدراسية من أي فكر إخواني وسروري”.
وأضاف صاحب حساب “مواطن صالح”: “لابد من تنظيف الجامعات من الإخوان فهم كثر ومؤثرين منتشرين في كثير من الجامعات وهم أخطر من معلمي التعليم العام”.