سامي الجابر: الأخضر دائمًا المرشح الأول لتحقيق كأس الخليج منتخب البحرين يهز شباك الأخضر الجماهير تتوقع فوز الأخضر ضد البحرين مانشستر يونايتد يسقط بثلاثية ضد بورنموث ترقية نظام الترميز الجمركي إلى 12 رقمًا لتعزيز الدقة والربط التقني نتائج السعودية ضد البحرين في كأس الخليج منتخب العراق يعبر اليمن بهدف مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز شمال لبنان المنتخب السعودي لا يخسر في مباراته الافتتاحية بالكويت توضيح من التأمينات بشأن صرف مستحقات الدفعة الواحدة
بعد إعلان رئاسة أمن الدولة القبض على 7 أشخاص تواصلوا مع الإعلام الدولي والجهات الخارجية لاستهداف السعودية، تداول مغردون على “تويتر” أسماء لـ7 شخصيات قالوا إنهم المقبوض عليهم.
والأسماء المتداولة هم أربعة رجال وثلاث نساء، وبينهم سعودية تلعب على وتر ولاية المرأة وتطالب بإسقاط الولاية بهدف صنع فتنة في المملكة عبر وسوم وحملات، مستغلة مواقع التواصل الاجتماعي، كما شاركت في فيلم تسجيلي يتهم المملكة بالتطرف، وأيضًا ضمن الأسماء محامٍ شهير يتستر بعمله في حقوق الإنسان.
وكان ضمن الأسماء المتداولة أيضًا، شخصية شهيرة حاولت أن تنسب الفضل لنفسها في قرار السماح للمرأة بالقيادة في المملكة، وتسعى لنسب الفضل إلى نفسها في أي قرارات تمس حقوق المرأة، وهي تخطت الأربعين من العمر، وأيضًا شابة كانت تطالب بقيادة المرأة وإسقاط الولاية بشكل يمس العادات والتقاليد السعودية .
وعبر وسم عملاء السفارات، أكد مغردون أن من يعتقد كون الحقوق وحرية الرأي شماعة لتحويل المجتمع إلى الانحلال واهم، وأن من يحاول التآمر على المملكة سيسقط كما سقط من قبله.
وكتب منصور الخميس: “دولتنا تتصف بالحلم والأناة مع أبنائها، لكن هناك من يعتقد أن بإمكانه أن يفعل ما يريد مستخدمًا شماعة الحقوق وحرية الرأي لتحويل مجتمعنا لمجتمع منحل.. لذلك كانت كلمات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز نبراسًا وميزانًا حين قال لا مكان بيننا لمتطرف أو منحل”.
أما محمد الشقا فكتب: “بلادنا مستهدفة، والجهات الخارجية لا تنفع الخونة.. القانون على الجميع”.
ومن جانبه، غرد نايف العساكر: “سواء كانوا إخونجية أو ليبرالية، فالله كاشفهم لا محالة، والدولة ستضربهم بيد من حديد.. كل من كان يتحالف مع أعداء الوطن على الوطن فقد كتب نهايته بيده”.
وغرد شهراني بقوله: “هذا جزاء كل من يخالف قوانين الوطن والقانون لا يحمي المغفلين لا تقول ما كنت أدري إنهم يدارون من الخارج وخلفهم قوى معادية”.
وأكد عبدالله البندر: “نحن اليوم نعيش في مرحلة تنظيف البلد من خونة الأوطان؛ لكي نعيش بأمان وسلام ولأننا مؤمنين بأن الخيانة اختيار.. وليست غلطة”.