هكذا احتفل غوغل بـ عيد الأم
المدني يكثف الانتشار الميداني خلال العشر الأواخر من رمضان
تقديم الطلب في حساب المواطن بعد 10 مارس فما الإجراء؟
إغلاق مطار هيثرو بعد حريق محطة كهرباء
المسجد النبوي يستقبل 4000 معتكف ومعتكفة من 120 دولة في العشر الأواخر من رمضان
سعر الذهب يستقر قرب أعلى مستوى له على الإطلاق
توقعات الطقس اليوم: أمطار وسيول وبرد على عدة مناطق
لقطات من صلاتي التراويح والتهجد في أول ليلة من العشر الأواخر بالمسجد الحرام
الشؤون الإسلامية توزع 240 ألف نسخة من المصحف الشريف لزوار ومرتادي ميقات ذي الحليفة
5 أبواب رئيسة تُيسّر دخول ضيوف الرحمن إلى المسجد الحرام في رمضان
أكدت استشارية طب الأسرة والمجتمع لمياء البراهيم، أنه ليس جميع نزيلات دور الحماية معنفات مظلومات، فهناك سجينات بتهم مختلفة منها تعاطي المخدرات أو الترويج، سواء باستدراجها أو من خلال تعاطي أحد أفراد أسرتها الذي دفعها لإدمانه.
وتابعت البراهيم في تغريدات لها عبر حسابها الرسمي بموقع “تويتر”: “عندما نقول إنه ليس هناك مساواة اجتماعية بين خطأ الفتاة والفتى فمن خلال المطلعين على حوادث هاربات من الوطن وتأثير ذلك على الوالدين بعضهم أصيب بأزمة قلبية لهول الصدمة، وبعضهم أُغمى عليه في مقر المركز عند إبلاغه بالقبض على ابنته، وتأثير ذلك يتعدى للإخوة والأخوات وأزواجهم بل إن الأثر يتعدى أسرة الفتاة الخاطئة أو الهاربة لمعايرة زوج أختها أو زوجة أخيها بها وانتقال الخبر لأسرهم، وتتأثر سمعة العائلة ومكانتها”.
وشددت على أنه “لذلك فالعقوبة قاسية على الفتاة لدرجة رفض استلامها أو استلامها والحكم عليها بالنبذ الاجتماعي، وإن كان ذلك نرفضه، لكن هذا الواقع”.