تحذير من الأرصاد: عاصفة رملية تؤدي لتدني الرؤية الأفقية
محاصيل زراعية متنوعة تنتجها مزارع الباحة وترفدها لأسواق مناطق السعودية
375 مليون موظف سيخسرون وظائفهم بحلول 2030
تراجع متوسط فائدة التمويل العقاري في أمريكا إلى 6.89%
سعر الذهب اليوم الجمعة في السعودية
شرط مهم للاستفادة من دعم سكني
فقدان طائرة ركاب أمريكية في ألاسكا
ضبط 2259 مركبة مخالفة وقف أصحابها بأماكن ذوي الإعاقة
درجات الحرارة الصفرية تُجمد المياه في الأماكن المفتوحة بتبوك
توقعات الطقس اليوم: شديد البرودة وصقيع على عدة مناطق
أثارت أنباء القبض على عائلة إرهابية، مكونة من النساء فقط، حالة من الذعر في الأوساط السياسية البريطانية، فعلى الرغم من إجهاض تلك العملية، إلا أن ذلك فتح الشكوك أمام إمكانية أن يكون ذلك نهجًا جديدًا لداعش يتمثل في الاعتماد على السيدات بشكل رئيسي في إثارة الذعر والإرهاب.
ووفقاً لصحيفة ديلي ميل البريطانية، أم وابنتاها المراهقتان خططن جميعًا للقيام بعملية إرهابية، بعد أن تلقين الشحن المعنوي والمادي من أحد عناصر تنظيم داعش في سوريا، لتكون بذلك أول عملية إرهابية تخطط لها السيدات بشكل كامل.
وكشفت التحقيقات مع صفاء بولار، البالغة من العمر 18 عاماً، أن والدتها وشقيقتها كانتا على تواصل مع عناصر إرهابية تقيم في سوريا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لتنفيذ مؤامرة إرهابية في المتحف البريطاني.
وبيَنت عملية الاستجواب لكافة العناصر التي كادت أن تشترك في العملية الإرهابية داخل بريطانيا، أن الخطة كانت تعتمد على ارتداء إحدى الفتاتين أو الأم لحزام ناسف داخل المتحف البريطاني، وتفجير نفسها وسط الحاضرين.
وتكشفت المؤامرة الإرهابية بعد أن أقدمت إحدى أفراد العائلة على حجز تذاكر طيران إلى سوريا عبر إسطنبول، بهدف الزواج منه، وهو الأمر الذي أثار شكوك الجهات الأمنية والمعلوماتية، ما أدى إلى مراقبتها والكشف عن النوايا الإرهابية من وراء هذا السفر.
واتضح أيضًا أن بولار فور علمها بوفاة هذا العنصر الإرهابي خلال أبريل الماضي، بدأت الإعداد لعملية إرهابية موسعة تكون أطرافها بالكامل سيدات لتفادي جذب الانتباه أو شكوك عناصر وأجهزة الأمن في بريطانيا.