مشروع الأمير محمد بن سلمان يُبقي مآذن مسجد أم زرينيق الاسطوانية شامخة
الشؤون الإسلامية تُطلق حملة “وإن قل” في نسختها الثانية
لقطات لهطول أمطار متوسطة على سكاكا وضواحيها
وزارة الصناعة والثروة المعدنية تنفذ 1,191 زيارة ميدانية على المنشآت الصناعية
أمانة القصيم تطرح فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة وترميم مصنع بلاستيك
الأرصاد تحذر من انعدام مدى الرؤية الأفقية على الباحة
صندوق الاستثمارات يطلق أول شركة مشغّلة متخصصة في مبيعات التجزئة بالأسواق الحرة
السياحة: عدد الغرف المرخصة في مكة المكرمة تجاوز 268 ألفًا بنسبة نمو 64%
سلمان للإغاثة يدشن مشروع سلة “إطعام” الرمضاني ومشروع “كنف” في لبنان
فتح التسجيل للطلبة الموهوبين في 169 مدرسة في برنامج “فصول موهبة”
أثارت أنباء القبض على عائلة إرهابية، مكونة من النساء فقط، حالة من الذعر في الأوساط السياسية البريطانية، فعلى الرغم من إجهاض تلك العملية، إلا أن ذلك فتح الشكوك أمام إمكانية أن يكون ذلك نهجًا جديدًا لداعش يتمثل في الاعتماد على السيدات بشكل رئيسي في إثارة الذعر والإرهاب.
ووفقاً لصحيفة ديلي ميل البريطانية، أم وابنتاها المراهقتان خططن جميعًا للقيام بعملية إرهابية، بعد أن تلقين الشحن المعنوي والمادي من أحد عناصر تنظيم داعش في سوريا، لتكون بذلك أول عملية إرهابية تخطط لها السيدات بشكل كامل.
وكشفت التحقيقات مع صفاء بولار، البالغة من العمر 18 عاماً، أن والدتها وشقيقتها كانتا على تواصل مع عناصر إرهابية تقيم في سوريا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لتنفيذ مؤامرة إرهابية في المتحف البريطاني.
وبيَنت عملية الاستجواب لكافة العناصر التي كادت أن تشترك في العملية الإرهابية داخل بريطانيا، أن الخطة كانت تعتمد على ارتداء إحدى الفتاتين أو الأم لحزام ناسف داخل المتحف البريطاني، وتفجير نفسها وسط الحاضرين.
وتكشفت المؤامرة الإرهابية بعد أن أقدمت إحدى أفراد العائلة على حجز تذاكر طيران إلى سوريا عبر إسطنبول، بهدف الزواج منه، وهو الأمر الذي أثار شكوك الجهات الأمنية والمعلوماتية، ما أدى إلى مراقبتها والكشف عن النوايا الإرهابية من وراء هذا السفر.
واتضح أيضًا أن بولار فور علمها بوفاة هذا العنصر الإرهابي خلال أبريل الماضي، بدأت الإعداد لعملية إرهابية موسعة تكون أطرافها بالكامل سيدات لتفادي جذب الانتباه أو شكوك عناصر وأجهزة الأمن في بريطانيا.