وزير الحرس الوطني يقلّد رئيس الجهاز العسكري المكلّف وسام “فارس”
12 خدمة ميدانية ترافق 4000 معتكف في المسجد النبوي
الفرق الإسعافية تعيد النبض لمعتمر مغربي في المسجد الحرام
أمانة الباحة تستعد لإقامة 55 فعالية احتفالًا بعيد الفطر المبارك
إدارة المساجد بمحافظة الطائف تحدد 350 جامعًا لإقامة صلاة عيد الفطر
“بارنز” .. راعيًا رئيسيًّا لمبادرة إفطار الصائمين
مفتي المملكة يوجه بمواصلة العمل بفروع الإفتاء خلال العشر الأواخر من رمضان وأيام العيد
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 1.500 سلة غذائية بإقليم موبتي في مالي
التميمي راعيًا رئيسيًّا لحملة “مليون إفطار صائم” للحد من الحوادث قبل الإفطار
جموع المصلين يؤدون صلاة العشاء والتراويح في المسجد النبوي ليلة 27 رمضان
جاء اختيار ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان، المتكرر في قوائم الأقوى تأثيرًا عالميًّا ليؤكد قناعة واهتمام العالم بمشروع ولي العهد المتمثل في رؤية 2030.
واختيار مجلة فوربس الأميركية، ولي العهد في قائمةً أقوى الشخصيات تأثيرًا في العالم لعام 2018، ليست المرة الأولى، وهو يعكس حقيقة الدور السعودي الذي تلعبه المملكة على المستوى الدولي.
ويأتي وجود الأمير محمد بن سلمان في هذه القائمة المرموقة، وغيرها، ليعطي دلالة واضحة على المكانة التي أصبح يتبوأها الأمير محمد بن سلمان دوليًّا في مصاف القادة والزعماء العالميين.
ويمثل ولي العهد الأمير محمد بن سلمان السعودية والسعوديين، وبالتالي اختياره ليكون في هذه القائمة العالمية للأقوى تأثيرًا هو اختيار لبلاده وأيضًا لمواطنيه، ليأتي تكرار ولي العهد لجملة “عنان السماء طموحنا”، ووجوده في مركز متقدم بهذه القائمة ليشير إلى ذلك بوضوح، حيث إن السعوديين لم يعد لديهم حاجز يمنعهم من أن تكون بلادهم في الصدارة دائمًا.
ودائمًا ما تفخر المملكة بأي إنجازات تتحقق لبلادهم، وبالتأكيد أي اختيار لقادتهم يضعهم في مكانة عالمية يعود على السعوديين بالإيجاب، ويؤكد أنهم سائرون في الطريق الصحيح لتحقيق رؤيتهم، ليكون هذا الاختيار المرموق ليس موجهًا للأمير محمد بن سلمان وحده، بل هو اختيار لكل مواطن سعودي، فمكانة السعوديين تتقدم بين الشعوب يومًا بعد الآخر، وهذا أحد الأهداف الرئيسية التي يعمل عليها ولي العهد.
ويأتي هذا الاختيار بعد أن أصبحت السعودية في مصاف الدول ذات التأثير العالمي، وليست تلك الدولة المؤثرة إقليميًّا فحسب، وهو ما يحقق رغبة كل مواطن سعودي في أن يرى بلاده في المكانة التي تستحقها.
ولا يعد الأمير محمد بن سلمان نموذجًا للشباب السعودي فحسب، وإنما غالبية الشباب العربي ينظرون له بمثابة قدوة، كما أفاد استطلاع مؤسسة بيرسون مارستيلر، والذي شمل 16 دولة عربية.
وصنّفت المجلة الأميركية مراكز الشخصيات العالمية المرشحة بناءً على 4 مؤشرات، وهي: عدد الأشخاص الذين يسيطر عليهم المرشّح للمركز، وقيمة الأصول والموارد التي تديرها كل شخصية، إضافةً إلى تعدد أوجه نفوذ كل شخصية، ومدى تنشيط وتفعيل قوة وصلاحيات الشخصية.