هيئة المحتوى المحلي تُعلن إضافة 122 منتجًا في القائمة الإلزامية القتل حدًّا لـ مواطن استدرج زوجته وأنهى حياتها بطلقات نارية بمنزل والدها السفير وليد البخاري يحتضن التوأم السيامي السوري قبل مغادرتهما إلى الرياض 44 طالبًا وطالبة من تعليم الرياض يتأهلون لـ إبداع 2025 سعر الذهب عيار 24 و21 في السعودية اليوم الأحد جامعة الطائف الثالثة محليًّا والتاسعة عربيًّا بالتصنيف العربي للجامعات إحصاءات الأمن الغذائي 2023 بالمملكة: التمور تحقق أعلى نسبة اكتفاء ذاتي القتل تعزيرًا لـ مواطن لترويجه الحشيش المخدر في مكة المكرمة التدريب التقني يرصد 101 مخالفة في منشآت التدريب الأهلية اليوم.. بدء تشغيل محطة وزارة المالية على المسار الأخضر بقطار الرياض
ترتبط بعض الأكلات بشهر رمضان المبارك، وضمن هذه الأطعمة الكنافة والقطايف، خاصةً في منطقة الشام ومصر والعراق ومن ثم دخلت البلدان الأخرى والخليج.
ولهذين النوعين من الحلويات جذور في التاريخ العربي يعود لمئات السنين، حتى إن بعض القصص المختلفة صارت تنسج حول ابتكارهما، وتاريخهما الذي اختلطت فيه الأصول الغائبة بالروايات المؤلفة والمختلقة.
ويشار في بعض الروايات إلى أن الكنافة عرفت في عصر الدولة الأموية، وقد صنعت خصيصًا للخليفة الأموي الأول معاوية بن أبي سفيان، حيث قدمت له طعامًا في السحور أثناء ولايته في دمشق.
ولكن عامةً صناعة الحلوى كانت رائدة عند العرب، وفي مواسم معينة، كالمناسبات الدينية يزيد الاهتمام فيها بتناول الحلوى كما يحدث مع شهر رمضان بالتحديد.
وفي قصة معاوية ثمة رواية تشير إلى أن طبيبه قد أوصى بها، والرواية الثانية أنها صنعت لأجله كنوع من الرفاه، وهذا يعني أنها ليست مجرد غذاء شهي، بل هي أيضًا ربما كانت علاجًا أو مصدرًا للطاقة.
كما توجد روايات تشير إلى أن ارتباط رمضان والمناسبات الدينية بالمآدب بدأ في العصر الأموي، وفي تلك الفترة ظهرت الكنافة والعديد من أشكال الحلوى والطعام المستحدثة على المائدة.