ضيوف برنامج خادم الحرمين يؤدون مناسك العمرة وسط أجواء إيمانية الملك سلمان وولي العهد يعزيان أمير الكويت انخفاض درجات الحرارة شمال السعودية وجويريد أول فترات الانقلاب الشتوي تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة الطائف موعد إيداع دعم حساب المواطن دفعة ديسمبر كريستيانو رونالدو الأفضل في مباراة الغرافة والنصر تفاصيل اجتماع فريق عمل مشروع توثيق تاريخ الكرة السعودية السعودية تتبنى 32 ألف مواصفة قياسية وظائف شاغرة في مجموعة العليان القابضة وظائف إدارية شاغرة بـ هيئة الزكاة
شاركت مبادرة ” مسك للابتكار” التي تدعمها مؤسسة الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز الخيرية “مسك الخيرية” ،في فعاليات المعرض الدولي للتكنولوجيا ” فيفا تك – VivaTech ” بالعاصمة الفرنسية باريس،في مشاركة هي الأولى من نوعها لدعم الابتكارات التقنية الناشئة لعدد من المبتكرين المبدعين من شباب وفتيات المملكة.
وقدمت “مسك ” في جناحها سبعة ابتكارات تقنية ناشئة في مجالات مختلفة منها ما يخدم ذوي الإعاقة السمعية من خلال الدعم التقني لهم، وصناعة الطيران ، وحلول إلكترونية في مجال السيارات، والسلامة على الطريق ، والرصد الإعلامي العربي والعالمي، إضافة إلى خدمة تعليم اللغة العربية ،وفي مجال صناعة العطور.
وأعرب فخامة الرئيس إيمانويل ماكرون رئيس الجمهورية الفرنسية في كلمته خلال افتتاحه للمعرض في 24 مايو الجاري الذي حضره عدد من مديري الشركات العالمية للتكنولوجيا ، عن تطلعه أن تكون بلاده أرضاً خصبة لانطلاق الشركات الناشئة.
وشهد معالي سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية فرنسا الدكتور خالد بن محمد العنقري، افتتاح الجناح السعودي ” مسك للابتكارات” مطلعاً على المشروعات التقنية المقدمة من شباب وفتيات الوطن في الجناح.
من جهتها بينت الرئيسة التنفيذية لمبادرة مسك للابتكار ديما اليحيى، أن الطاقات الوطنية الشابة المشاركة في فعاليات المعرض التي استمرت ثلاثة أيام، تعكس إبداعات وابتكارات أبناء الوطن للمجتمع الدولي في حدثٍ عالمي،مشيرة إلى أن مشاركتهم أتاحت لهم الفرص والعمل على التعلم والتطور للأفضل.
يذكر أن مؤسسة “مسك الخيرية ” غير ربحية وتهدف لتعليم وإتاحة الفرص لشباب وفتيات المملكة وقيادتهم إلى غدٍ مشرق من خلال رؤية 2030 في تحويل وتنويع الاقتصاد السعودي.
وتهدف مبادرة ” مسك للابتكار ” إلى تعزيز ودعم المواهب والابتكارات من خلال البرامج والشراكات المحلية والدولية في ثلاثة مجالات رئيسية هي التعليم والثقافة والإعلام.