التشهير بمواطن ومقيم ارتكبا جريمة التستر في نشاط العطور والأقمشة الأخضر يُنهي استعداداته لمواجهة إندونيسيا عبدالله الحمدان: نسعى للفوز على إندونيسيا وإسعاد جماهيرنا مدرب إندونيسيا: أثق في اللاعبين والأخضر أصبح أقوى انطلاق أعمال المؤتمر الـ 25 للاتحاد الدولي لرياضة الإطفاء والإنقاذ بالرياض فهد بن سلطان يدشن مشروعات تنموية واستثمارية في تبوك بأكثر من نصف مليار ريال إلغاء ارتباط العلاوة بالرخصة المهنية.. خطوة في الاتجاه الصحيح وإنصاف للمعلمين رينارد: إندونيسيا منتخب قوي ونسعى للتطور هجوميًا أمير الحدود الشمالية لـ محافظ رفحاء المُعين حديثًا: تلمّسوا حاجات الأهالي أرامكو وسينوبك وفوجيان للبتروكيميائيات تضع حجر الأساس لمشروع جديد في الصين
أجرى مجموعة من الخبراء بحثًا واقعيًا لمدى الإشعاع الذي تعرض له أهالي مدينة هيروشيما بعد ضربها بالقنبلة النووية عام 1945، مستخدمين مجموعة من الأنسجة الخاصة بضحية من الضحايا للمرة الأولى منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية.
وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن هذه الدراسة توفر نظرية جديدة مقلقة حول آثار التداعيات النووية بعد إسقاط القنبلة، والتي أودت بحياة آلاف الأشخاص في الانفجار الأولي، كما عانى آلاف آخرون من الإشعاع المتمركز في مواقع سقوط القنابل.
وباستخدام تقنية مصممة للحفريات التي يرجع تاريخها لفترات طويلة والتحف الأثرية، قام الباحثون بتحليل جزء من عظم الفك من ضحية هيروشيما، ومن ثم استطاعوا الكشف عن مستويات الإشعاع، مؤكدين أنها وصلت إلى ضعف الجرعة القاتلة.
وقال أوزوالدو بافا الأستاذ المتقاعد في كلية ريبيراو بريتو للفلسفة والعلوم والآداب: “إن حوالي نصف هذه الجرعة كافية لتقتل أي إنسان إذا تعرض الجسم كله لها”.
ويستخدم الخبراء أدوات تقنية بمقدورها قياس الجرعات الإشعاعية بأثر رجعي يعود إلى 73 سنة مضت، وهي الفترة الزمنية نفسها التي يُحظر الاقتراب خلالها من الأشلاء أو المناطق التي تأثرت بشكل مباشر بالإشعاع.
ويقول الباحثون إن العينات التي تم الحصول عليها من الأنسجة البشرية لم يتم تحليلها لهذا الغرض حتى الآن، وهو ما يعني أن النتائج التي ستخرج بها الأبحاث لم تكن موضع بحث أو فحص من قبل العشرات من العلماء الذين أولوا اهتمامًا بهذا الأمر.
وعانت اليابان لفترات طويلة في إزالة آثار العدوان وسقوط قنبلتي هيروشيما وناغازاكي أثناء الحرب العالمية الثانية، والتي انضمت خلالها طوكيو كحليف رئيسي لأدولف هتلر في مواجهاته لأوروبا.