الأهلي يواصل تألقه آسيويًا ويعبر الريان بثلاثية
بدء التسجيل للاعتكاف بالحرمين الشريفين غدًا
أكثر من 40 جولة لتطييب قاصدي المسجد النبوي يوميًّا
15 ليلة.. انطلاق النسخة الثانية من مركاز البلد الأمين غدًا
فيصل بن فرحان في قمة القاهرة: إعمار غزة مشروط ببقاء أهلها فيها ونرفض تهجير الفلسطينيين
هلال جيسوس يُعيد الرقم السلبي منذ 2022
تعليق الدراسة الحضورية غدًا في مدارس الدوادمي ومكاتب التعليم
القمة العربية الطارئة تعتمد خطة مصر لإعادة إعمار غزة
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
بثنائية.. الأهلي يتقدم على الريان في الشوط الأول
قرر الاتحاد السعودي لكرة القدم في الفترة الأخيرة إلزام الأندية بأن تراعي في ميزانياتها السنوية ألا يزيد إجمالي مصروفاتها عن إجمالي دخلها.
وعانت معظم الأندية السعودية من أزمة الديون المالية خلال موسم 2017-2018؛ ما جعل هيئة الرياضة برئاسة المستشار تركي آل الشيخ تتدخل بصرف مساعدات مالية لهذه الأندية.
وجاء القرار بضرورة عدم السماح للأندية بتجاوز البند المقرر لأجور المدربين واللاعبين وانتقالاتهم بنسبة 70% من إجمالي دخل فريق كرة القدم على أن تُصرف ال30% المتبقية على الجوانب التطويرية والإدارية ويُنفذ القرار في موسم 2019-2020.
ويأتي الهدف من هذا القرار هو إتباع الجانب الإداري السليم وعدم إغراق أندية المملكة في مزيد من الديون خاصة أن ديون الأندية المتراكمة شكلت رعب كبير في أوساط الكرة السعودية بعدما تم الكشف عنها خلال الفترة الأخيرة.
ويذكر أن نادي الاتحاد يتصدر قائمة أكثر الأندية المديونة برصيد 310 ملايين ريال، ثم يتواجد النصر في المركز الثاني برصيد 231 مليون ريال، وجاء الهلال في المركز الثالث برصيد 115 مليون ريال.
وجاء الأهلي في المركز الرابع برصيد 110 ملايين ريال، ثم الشباب في المركز الخامس برصيد 63 مليون ريال، ثم الرائد برصيد 24 مليون ريال.
ويُعتبر نادي الفيصلي أقل الأندية المديونية برصيد 6 ملايين ريال، ثم الفتح برصيد 15 مليون ريال، ثم نادي القادسية برصيد 23 مليون ريال.
تبلغ ديون نادي التعاون 29 مليون ريال، وتبلغ كذلك ديون نادي الاتفاق 36 مليون ريال.
ووُضع ميثاق الشرف بين الأندية في الفترة الماضية وذلك لتخفيض رواتب اللاعبين وتخفيض عقودهم بالشكل المناسب خاصة أن الأرقام كانت خيالية في الفترة ما قبل الميثاق.
ولكن تم إلغاء الميثاق بعد ذلك بعد انسحاب سعود آل سويلم رئيس نادي النصر منه معللاً أن تواجد الميثاق حرم النصر من التحرك والتعاقد مع صفقات قوية.