ولي العهد: حققنا مستهدفات الرؤية وتجاوزنا بعضها وسنواصل المسير نحو أهدافنا لـ 2030
الملك سلمان: نحمد الله على ما تحقق لبلادنا من إنجازات خلال أقل من عقد
السعودية تسرّع خطواتها نحو 2030.. أرقام قياسية ومؤشرات متقدمة
8 مستهدفات لرؤية السعودية 2030 تتحقق قبل أوانها بـ 6 سنوات
انخفاض تاريخي لمعدل البطالة في السعودية.. وتحقيق مستهدف 2030 البالغ 7%
مكة المكرمة الأعلى حرارة اليوم بـ44 مئوية والسودة الأدنى
مقتل مسؤول عسكري رفيع في انفجار سيارة مفخخة بموسكو
منفذ الربع الخالي.. إحباط تهريب أكثر من 17 كلجم شبو مخبأة في إحدى المركبات
أمطار ورياح شديدة السرعة على حائل حتى العاشرة مساء
خطيب المسجد النبوي: كفوا اللسان عن شتم الخلق وغيبتهم والطعن في أعراضهم
أقام المركز الخيري لتعليم القرآن الكريم وعلومه “بيان” بالمنطقة الشرقية أمس الأول، حفلاً لتكريم الداعمين ومنسوبي المركز برعاية وحضور مدير عام فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمنطقة الشرقية الشيخ الدكتور صلاح بن صالح السميح ، وبحضور رئيس الهيئة الإشرافية للمركز الشيخ عبدالحميد البديع، وعضو الهيئة الإشرافية للمركز الشيخ عبدالعزيز الغديان وعدد من منسوبي المركز والمستفيدين منه، وذلك بقاعة المكتبة العامة في الخبر .
وقال مدير عام فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمنطقة الشرقية الشيخ الدكتور صلاح السميح في كلمة له خلال الحفل إن من أكبر النعم علينا أن يسر الله تعالى لنا في وطننا حفظ كتاب الله تعالى وتعلمه والدعم الكبير من ولاة أمرنا حفظهم الله تعالى الذين يحبون الخير ويتقدمونه فهذه المساجد وحلقات تحفيظ القرآن تلقى العناية والرعاية من أهل القرآن، مقدمًا شكره للقائمين على المركز الخيري لتعليم القرآن الكريم وعلومه في المنطقة الشرقية على جهودهم التي يبذلونها في خدمة كتاب الله تعالى.
إلى ذلك قال رئيس الهيئة الإشرافية لمركز “بيان” الشيخ عبدالحميد البديع، بأن نتائج ما حققه المركز الخيري خلال عام واحد تبشر بالخير وذلك من خلال الأرقام والشواهد على المشاريع والبرامج المنفذة في الفترة الماضية منذ تدشين المركز في المنطقة الشرقية، مؤكداً أن النجاح تحقق بفضل الله ثم باهتمام حكومتنا الرشيدة بكل ما يعنى بالقرآن الكريم، وبدعم من وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد وكذلك إسهام أهل الخير في إقامة البرامج والمبادرات النافعة التي تهتم بكتاب الله تعالى وتعليمه داعياً الله القدير أن يجزيهم خير الجزاء.