طيران ناس يتسلم الطائرة الجديدة الثالثة في 2025 من طراز A320neo
ضبط مخالف دخل بمركبته في الفياض والروضات بمحمية الملك عبدالعزيز
السديس يدشن المسابقة العلمية القرآنية تزودوا بجوائز مالية
سبب تسمية موسم المراويح بهذا الاسم
شرط رئيسي للحصول على رخصة الوساطة العقارية
قصة شاب تبرع بكليته لوالدته: أنا أولى بأمي من غيري
الدلافين تدهش زوار جزر فرسان بقفزاتها
ترامب يظهر مع أرنب
ترافقها عواصف وغبار.. الرياح الهابطة تهدد في الفترات الانتقالية
فتح باب القبول لبرامج الدراسات العليا في جامعة الأمير سطام
تفقد وزير الثقافة والإعلام، الدكتور عواد العواد، اليوم السبت، المركز الإعلامي بفندق الميركور بالظهران للاطلاع على الاستعدادات التي أعدتها الوزارة لتغطية أعمال القمة العربية الـ29.
واطلع الوزير العواد على المركز الإعلامي الذي يديره 25 من الشباب السعودي الذين يقدمون الدعم والمساعدة لضيوف الوزارة من الإعلاميين، والذين بلغ عددهم 600 صحافي، منهم 423 إعلاميًّا من خارج المملكة يمثلون أبرز وكالات الأنباء ووسائل الإعلام العربية والإسلامية والعالمية.
كما اطلع العواد على خريطة إحصاءات القمة التفاعلية التي توضح أعداد الإعلاميين المشاركين في تغطية القمة من جميع دول العالم. واستمع إلى إيجاز إجراءات إسكان ضيوف الوزارة من الإعلاميين، ووجه بتوفير السكن لكل من يطلب منهم والتأكد من سهولة وسرعة إجراءات التسكين، حيث وصل عدد الإعلاميين الذين تم تسكينهم 450 إعلاميًّا. كما اطلع معاليه على تجهيزات التلفزيون السعودي الفنية في المركز الإعلامي لنقل أحداث القمة والتنسيقات مع اتحاد إذاعات الدول العربية في هذا الخصوص.
وزار الوزير مقر انعقاد القمة في مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء)، حيث تفقد المركز الإعلامي الذي جهزته الوزارة في المركز واطمأن على استكمال التجهيزات الخاصة بمقر انعقاد المؤتمر الصحافي، كما زار قاعة انعقاد القمة؛ للتأكد من التجهيزات الفنية للتلفزيون والتقى الفريق العامل، حيث استمع إلى إيجاز مختصر عن الاستعدادات القائمة وتفاصيل الترتيبات المتعلقة بالنقل التلفزيوني، والتقى الفريق العامل في عربة النقل التلفزيوني، حيث استمع إلى إيجاز مختصر عن تفاصيل النقل والشاشات.
وحث العواد جميع العاملين والمسؤولين في الوزارة ببذل أقصى الجهود لخدمة الإعلاميين القادمين لتغطية القمة، مرحبًا بجميع الإعلاميين الذين قدموا للمملكة لتغطية أعمال القمة، مؤكدًا أنهم في بلدهم الثاني ومحل ترحيب واهتمام.