الهلال يتغلب على الخليج بثلاثية نظيفة
بعد 90 عامًا من انقراضه.. هيئة تطوير محمية الملك سلمان تعيد 153 من المها العربي
الهيئة العامة للإحصاء تنظم أعمال المنتدى السعودي للإحصاء في الرياض
مطار طريف يحصل على التصريح البيئي للتشغيل
الوباء الصامت يهدد أهالي الخرطوم
غدًا.. انطلاق التجارب الحرة لجائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1
الاتفاق يتغلّب على الرياض ويكسر سلسلة التعثرات
تعليم الطائف: فتح التسجيل بالنقل المدرسي للعام المقبل وإعفاء ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يقدم مستلزمات ومستهلكات طبية طارئة لتعزيز قدرات مستشفى غزة الأوروبي
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الطبيعية
استعرض رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أدلة على خداع طهران والتفافها على الاتفاق لمتابعة برنامجها النووي العسكري.
ومن مقر وزارة الدفاع في تل أبيب، أعلن نتنياهو صورًا ووثائق على شاشة ضخمة، وقال إنها أدلة قاطعة عن برنامج إيران النووي السري الذي تخفيه منذ سنوات عن المجتمع الدولي، مؤكدًا أن النظام في طهران كذب بعد توقيع الاتفاق مع الدول الكبرى في 2015.
وتابع: “إيران كانت مطالبة من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأن تقول لها كل شيء حول الملف النووي، كان ذلك هو شرط تطبيق الاتفاق. لكن إيران كذبت”.
وأكد رئيس وزراء الاحتلال أن بلاده تبادلت معلومات مخابراتية مع الولايات المتحدة تبرهن على مصداقية هذه المعلومات التي كشفها، مشددًا على أن إيران كانت تكذب بوقاحة عندما قالت إنها لم تمتلك برنامجًا للأسلحة النووية أبدًا.
وتابع: “إيران تخزن بشكل سري مشروع عماد من أجل استخدامه في وقت تختاره هي”، مضيفًا: “المشروع يهدف إلى تصميم وإنتاج واختبار 5 رؤوس حربية يزن كل واحد منها 10 كيلو طن من أجل تحميلها على صواريخ”.
واستكمل: “المواد والوثائق التي نتوفر عليها تظهر أن إيران سمحت بمواصلة مشروع عماد وواصلت استخدام هذا البرنامج المنسق الذي يهدف إلى تطوير أجهزة نووية”.
وعرض نتنياهو تسجيلات مصورة قال إنها تظهر منشأة نووية إيرانية، بالإضافة إلى صور لمركب يحوي أسلحة نووية مخزنة في صناديق محكمة الإغلاق، مشيرًا إلى أنه كان هناك إنجاز استخباري إسرائيلي أكد أن نصف طن من المواد كانت داخل هذه الصناديق.
وكشف رئيس وزراء إسرائيل أن إيران توسع نطاق صواريخها الباليستية، حيث قال: “بدأت بـ100 كيلومتر، ووصلت الآن إلى 1950 كيلومترًا، يمكنها أن تصل إلى الرياض وتل أبيب وموسكو.. وهم يعملون على إيصالها لأماكن مختلفة في العالم”.