إضافة خدمة الشحن milaha inta gulf express إلى ميناء الملك عبدالعزيز
أمطار في 7 مناطق وحائل أعلى كمية بـ 21.2 ملم في موقق
طريقة كتابة الاسم التجاري المتوافق مع النظام الجديد عند تقديم الطلب
محمد بن ناصر يدشّن مشروع حملة الأمير سلطان بن عبدالعزيز للتوحد
الداخلية: غرامة تصل إلى 100 ألف ريال حال تأخر الإبلاغ عن أي حاج أو معتمر لم يغادر بعد انتهاء مدة إقامته
أمطار رعدية ورياح في حائل حتى المساء
كم رسوم تأشيرة استقدام العمالة المنزلية من الفلبين؟
توضيح مهم من حساب المواطن قبل إيداع الدفعة 89
ترامب عن الرسوم: رائعة
286 فرصة استثمارية متنوعة في الشرقية عبر منصة فرص
وجهت الولايات المتحدة الأميركية جانبا كبيرا من دعم وزارة الدفاع “البنتاغون” لتطوير الصواريخ الفائقة، والتي يمكنها الطيران بنمط يفوق أضعاف سرعة الصوت، وذلك في إطار الحاجة إلى الاستمرار في التنافس مع الدول التي تولي أهمية كبيرة لتطوير القذائف عالية الجودة مثل الصين وروسيا.
ووفقا لما جاء في صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن وزارة الدفاع الأميركية وجهت طاقتها لتطوير الأسلحة بشكل واضح خلال الفترة الماضية، بحيث تتفوق على القدرات التحديثية المعتادة للعسكرية الأميركية.
ومن بين عوامل التطوير المتوقعة في الصواريخ الفائقة الأميركية، هي القدرة على حمل رؤوس نووية حربية ذات قدرة على توجيه ضرباتها المدمرة في العديد من أنحاء الكوكب.
وقد تم منح العقد لشركة لوكهيد مارتن، ومقرها في بيثيسدا بولاية ميريلاند، لتصميم وتطوير صاروخ تفوق سرعته سرعة الصوت يمكن إطلاقه من طائرة حربية.
وقال البنتاغون إن لوكهيد ستحصل على ما يصل إلى 928 مليون دولار لبناء صاروخ جديد غير نووي يطلق عليه “سلاح الهجوم التقليدي مفرغ السرعة، وينص هذا العقد على التصميم والتطوير والهندسة وتكامل النظم والاختبار والتخطيط اللوجيستي ودعم تكامل الطائرات لجميع عناصر سلاح التفجير الصوتي والتقليدي والهوائي الذي يتم إطلاقه”.
وقال مايك جريفين، وكيل وزارة الدفاع الجديد لشؤون الهندسة، إن الصين قامت ببناء “نظام كامل” لصاروخ تفوق سرعته سرعة الصوت من على بعد آلاف الكيلومترات.
يمكن للأسلحة البدائية أن تضرب الدفاعات المضادة للصواريخ العادية لأنها مصممة لتغيير الاتجاه أثناء الطيران، كما أنها لا تتبع قوسًا باليستيًا يمكن التنبؤ به مثل الصواريخ التقليدية، مما يجعلها أكثر صعوبة في تعقبها واعتراضها.
وفي إطار التنافس، زعم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في فبراير أنه طور نوعًا جديدًا من الصواريخ الفائقة السرعة التي لا تنصاع إلى أي درع غربية.
وقال جاري بينيت، مدير العمليات في وكالة الدفاع الصاروخي (MDA)، مؤخراً إن الأسلحة العدوانية السطحية – التي يمكن إطلاقها من الطائرات والسفن أو الغواصات – من شأنها أن تخلق فجوة “كبيرة” في قدرات الولايات المتحدة لأجهزة الاستشعار وصواريخ اعتراضية.
وخلال الشهر الماضي، فازت شركة لوكهيد مارتن الأميركية المتخصصة في الصناعات العسكرية، بعقد بقيمة تصل لمئات الملايين من الدولارات لتطوير منظومة باترويت العاملة في المملكة، وإضافة بعض التقنيات المُحسنة لمنظومات الدفاع الجوي الأشهر في العالم.