القتل حد الحرابة لـ مواطن اختطف فتاة قاصرًا وفعل الفاحشة بها بالقوة المنتخب السعودي يبحث عن التأهل السابع لنصف النهائي من يحسم المواجهة العاشرة بين السعودية والعراق؟ ماجد عبدالله قبل لقاء العراق: ثقتنا كبيرة في نجوم الأخضر التشكيل الرسمي لمباراة السعودية ضد العراق مراكز العمليات الأمنية الموحدة 911 نموذج مثالي لتعزيز الأمن والخدمات الإنسانية تنبيه من رياح شديدة السرعة على جدة ورابغ المرور السعودي .. خطط أمنية ميدانية ومواكبة مستمرة لتعزيز السلامة المرورية الأخضر يسعى لتكرار سيناريو “خليجي 18” ضد العراق ضربة موجعة لمروجي السموم.. إحباط تهريب 1.3 طن حشيش و1.3 قرص مخدر
ربما لم ينتبه عدد واسع من متابعي أنشطة روزنامة الترفيه في السعودية، التي انطلقت رسميًّا في فبراير 2017، بعد نحو 9 أشهر من إنشاء هيئة الترفيه في مايو 2016، إلى أهمية استعانة مجلس إدارتها باثنين من أهم رموز وخبرات صناعة الترفيه العالمية في مجلس إدارتها بشكل رسمي حينما أقنعت شركة أرامكو العالم بأنها شركة بمواصفات عالمية بكافة مناشطها وتقنياتها وأفرعها حول العالم، جاء ذلك من خلال توسُّع وتنوُّع خبراتها بين أبناء الوطن والخبراء الدوليين. والآن يحاول قطاع الترفيه منذ سنواته الأولى أن ينشد العالمية، وهذا ما حدث بالفعل بعد توقيع الاتفاقيات البارزة مع شركات كبرى على هامش قمة لوس أنجلوس، أمس الأربعاء، من بين أهم ثمار زيارة ولي العهد إلى أميركا.
عالمية الترفيه السعودي:
من بين أعضاء مجلس إدارة هيئة الترفيه التسعة، برئاسة أحمد الخطيب، هناك خبيران لهما وزنها العالمي في القطاع؛ إنهما جوناثاون تيترو، رئيس عمليات سيرك دو سولاي الذي يشرف على جميع عملياته حول العالم، وجو زيناس، الرئيس التنفيذي لشركة ثينكويل وصاحب خبرة 25 عامًا من العمل في قطاع الترفيه.
حضور تيترو وزيناس، إلى جانب أعضاء مجلس الإدارة من القطاعين الحكومي والخاص، له دوره المهم في إفادة الخبرات المحلية في الارتقاء بصناعة الترفيه إلى مصاف عالمية، خصوصًا أنه يبرز من بين أعضاء مجلس الإدارة وزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي، إلى كلٍّ من: أمين الشرقية المهندس فهد الجبير، رئيس مجلس إدارة شركة عبداللطيف جميل المهندس محمد عبداللطيف جميل، رئيس مجلس العزيزية بندة المهندس موسى العمران، نائب رئيس مجلس غرفة جدة سابقًا الدكتورة لمى السليمان، ورئيس هيئة الإعلام المرئي والمسموع رضا الحيدر.
لأجل مجتمع أكثر حيوية:
يهتم مسؤولو قطاع الترفيه كثير بتنفيذ أحد أهم مرتكزات رؤية 2030، التي تتحدث عن “مجتمع أكثر حيوية”.
بناء هذه الحيوية، التي ستدعم الإنتاجية عمومًا ومن ثم ترفع من الناتج المحلي الإجمالي، تساعد في تحفيزها سبل رفع المعنويات عبر الترفيه بتغيير الرتابة الحياتية. ولعل وصول هيئة الترفيه إلى تحقيق روزنامة ضخمة على مدار العام كله، وصلت إلى أكثر من 5500 فعالية في روزنامة العام الحالي (2018)، يشير فعلًا إلى تحقيق أهداف صناعة “مجتمع أكثر حيوية” بالفعل.
ولعل قمة لوس أنجلوس السعودية الأميركية الخاصة بتفعيل الترفيه، اهتمت كثير بهذا المحور الخاص بصناعة الحيوية عبر صناعة الترفيه. وتم بالتالي استعراض العديد من المبادرات الاستثمارية وتوقيع الاتفاقيات المهمة، التي ستثري القطاع وتجعله بين النماذج العالمية، عبر عروض تقديمية مهمة، تشتمل مناطق الجذب والثقافة والطبيعة في السعودية، بالإضافة إلى المعالم السياحية، والفعاليات الرياضية، وهذه جوانب ستجد تنشيطًا أوسع من ذي قبل، ولعلها ستزيد من اهتمام المواطن والمقيم، بالإضافة إلى الزائر السائح لهذه البلاد.
من أبرز ثمار الترفيه:
هناك ثمار إيجابية قصيرة وطويلة المدى، يمكن تحقيقها من خلال إثراء برامج مختلف المدن السعودية بالأنشطة الترفيهية الإيجابية، التي تأتي في إطار المعقول والمنطق بما يتناسب مع ميزانيات أغلب الأسر والأفراد.
من بين هذه الثمار:
اتفاقيات لوس أنجلوس:
وأما عن الاتفاقيات التي تم توقيها خلال قمة لوس أنجلوس، فهي كما يلي: