خلال زيارة وزير الإعلام لبكين.. شراكة إعلامية سعودية صينية تطلق برامج تنفيذية شاهد.. عودة النعام لصحراء منطقة تبوك هيئة الطرق: فتح الحركة المرورية على جسر نمران في بيشة الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك بلجيكا برعاية الملك سلمان.. افتتاح منتدى الرياض الاقتصادي في دورته الـ 11 غدًا عقرب في طرد “شي إن” يدخل فتاة إلى المستشفى نيابة عن ولي العهد.. وزير الخارجية يرأس وفد السعودية بقمة العشرين في البرازيل السياحة: نسبة إشغال الفنادق في مدينة الرياض تجاوزت 95% منطقة العجائب في جدة .. فعاليات ترفيهية لهواة المغامرة جامعة الملك خالد تحقق مراكز متقدمة في تصنيف شنغهاي العالمي
تواجه الجامعات والمؤسسات التعليمية في بريطانيا انتقادات واسعة، بعد أدوارها المُخيبة للآمال في مواجهة العنصرية ضد الطلاب المسلمين أو ما يعرف بـ الإسلاموفوبيا داخل الحرم الجامعي للعديد من المؤسسات التعليمية التي تضم طلابًا مسلمين، سواء القادم من آسيا أو الشرق الأوسط.
وقالت شاكيرا مارتن رئيسة الاتحاد الوطني للطلاب في بريطانيا، خلال حديثها لإذاعة BBC البريطانية، إن “أداء الجامعات البريطانية ضعيف في التعامل مع العنصرية بالحرم الجامعي، منوهًا إلى العديد من حالات العنف التي هزت أرجاء المؤسسات التعليمية خلال الفترة الأخيرة.
وأضافت: “إنهم لا يعطونها الأولوية أو حتى يأخذوها بجدية، فالجامعات أكثر اهتمامًا بسمعتها من العناية بطلابها”، مؤكدة أن “هذا شيء يجب علينا معالجته، ليس لكونه محط اهتمام وسائل الإعلام، ولكن لأن لكل طالب الحق في أن يكون آمنًا داخل الحرم الجامعي”.
ووجدت دراسة استقصائية عن اتحاد الطلاب الوطني، أن احتمال مشاركة الطلاب المسلمين في الأنشطة أو البحث يقل بشكل واضح خلال السنوات الماضية، وهو ما يعني أنهم يتعرضون لحالة من الضغط الاجتماعي لانتمائهم للإسلام.
ويُشكل الطلاب الماليزيون والإندونيسيون أكثر من 20000 من هيئة الطلاب الدوليين في المملكة المتحدة، وهو ما يعني أن الفشل في معالجة العنصرية تجاه الطلاب المسلمين القادمين من المملكة وباكستان وبنغلاديش، فقدان 10 % تقريبًا من عدد الطلاب الدوليين.