تحويل رواتب العمالة المنزلية عبر المنصات الرسمية إلزاميًا 1 يناير
الشرقية تتصدر مشهد الحالة المطرية بـ31 ملم في الخفجي
الخط العربي يزيّن أروقة وجنبات المسجد الحرام
ضبط مخالف رعى 74 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
إلغاء وتأخير عدد من رحلات الرياض بسبب تحديات تشغيلية بمطار الملك خالد
أيُّ مسجدٍ احتفظ بصدى لحظة تغيير اتجاه الصلاة؟
وزارة الدفاع تدشّن برنامج التحول المهني لتمكين العسكريين من الانتقال إلى المسارات المدنية
شرورة الأعلى حرارة اليوم بـ32 درجة والباحة صفر مئوية
الأحد بداية فصل الشتاء 2025 فلكيًا
إحباط محاولة تهريب 187 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة في إرسالية طاولات طعام
أسهم الاتفاق الثنائي بين المملكة وروسيا في تمهيد الأرض لإقامة اكتتاب أرامكو، والذي يشمل عملية الطرح العام لـ5% فقط من أسهم الشركة النفطية العملاقة، لا سيما وأن الحكومة لا تزال تنتظر الموعد المناسب لإجراء الاكتتاب في أسواق المال العالمية.
وأكدت شبكة فوكس بيزنس الأميركية، أن الاتفاق بين المملكة وروسيا، والذي يتم وفقًا لاستراتيجية تمتد لعقود وليس لسنوات، سيكون بمثابة خطة طويلة الأجل لوضع سياسات الإنتاج النفطي بين البلدين، خاصة وأن كلاهما يرتكز إلى الإيرادات النفطية بشكل رئيسي في خططه الاقتصادية.
وأشارت الشبكة الأميركية المعنية بالاقتصاد إلى أن استمرار الصفقة لمدة عقدين، يعني بالتبعية مواصلة جهود دعم استقرار الأسواق إلى فترات طويلة، وهو الأمر الذي سيخلق بطبيعة الحال طلب متزايد من جانب المستثمرين على الشركات النفطية.
وفي حال سارت الخطط السعودية على نسقها المتوقع، فإن ذلك يعني أن هناك فرصة كبيرة لعقد اكتتاب أرامكو خلال الأشهر القليلة المقبلة، لا سيما وأن الأسواق بدأت تستشعر علامات الاستقرار في أسعار النفط على مدار الأشهر الماضية، وتحديدًا بعد ضبط نمطه الإنتاجي.
يذكر أن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، قال في وقت سابق إن السعودية وروسيا تدرسان اتفاقًا مشتركًا، لتمديد تعاون البلدين في كبح إنتاج النفط الذي بدأ في يناير 2017 في أعقاب انهيار أسعار الخام.
وأضاف ولي العهد: “نعمل على التحول من اتفاق على أساس سنوي إلى اتفاق لفترة عشرة أعوام إلى عشرين عامًا… لدينا اتفاق على الخطوط العريضة، لكن ليست لدينا تفاصيل بعد”.