بيع صقرين في الليلة الـ 16 لمزاد نادي الصقور بـ 196 ألف ريال ارتفاع أسعار الذهب وسط ترقب نتائج الانتخابات الأميركية موعد إيداع دعم ريف إصابة شخص في حريق ورشة بالرياض المتحرش بامرأة في جدة بقبضة الأمن تاليسكا الأعلى تقييمًا في مباراة النصر ضد العين بدء التسجيل في برنامج حفظ السنة النبوية والمتون الشرعية النصر يواصل تألقه آسيويًّا ويكسب العين أمطار غزيرة على الجوف حتى التاسعة مساء الغد بالأرقام.. تاليسكا يواصل توهجه مع النصر
تستعد سوق الأسهم السعودية – تداول – لاستضافة حوالي 191 شركة تبلغ قيمتها 500 مليار دولار، وهي تزيد بقليل عن نصف قيمة شركة آبل الأميركية، وذلك في الوقت الذي يستعد المستثمرون لاكتتاب شركة أرامكو، والذي يبدو الأكثر أهمية من حيث الحجم والقيمة المالية للشركة، والتي تقدر بـ2 تريليون دولار.
وكشفت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية، عن استعدادات البورصات وأسواق الأوراق المالية والحكومات الرائدة تركز في الوقت الحالي على الحديث مع مسؤولي السعودية بشأن اكتتاب أرامكو، مشيرة إلى أن بورصة تداول بدأت فعليًا تتلقى شركات أخرى في قوائمها.
وقالت الصحيفة: “سعيًا منها لإثبات أنها تستطيع أن تسجل وتتبادل أسهم الشركة التي سيكون عرضها العام الأولي الأكبر من نوعه على الإطلاق ، عملت بورصة تداول ومنظّموها على سلسلة من التغييرات السريعة تهدف إلى جعل آليتها متوافقة مع المعايير الدولية، لجذب المزيد من المستثمرين الأجانب.
وفي سياق متصل، أكد خالد الحصن، الرئيس التنفيذي لشركة “سوق المال” تداول، أن البورصة تتوقع تدفق أموال أجنبية ضخمة لتسهيل إدراك شركة النفط الوطنية “أرامكو”، والذي ينظر إليه على أنه أكبر عملية طرح أولي في التاريخ.
وقال الحصان خلال حديثه لـ”رويتز”: إن المستثمرين الأجانب يضعون المزيد من الأموال.. كل يوم نحسن قدرة السيولة لدينا”، مؤكدًا أن بورصة تداول مستعدة بالكامل للتعامل مع الاكتتاب الأولي الخاص بشركة أرامكو، وبشكل منفرد إذا لزم الأمر.
وأشار إلى أنه لا يجوز للمستثمرين الأجانب شراء الأسهم مباشرة في عرض البنك التجاري الوطني، مضيفًا أنه الآن تم تغيير القواعد للسماح للأجانب بالمشاركة في الاكتتابات العامة المحلية.
وأوضحت “رويترز” أن السعودية بالفعل بدأت تستوعب الأموال الاستثمارية حديثًا، والتي دخلت في أعقاب إدراجها في مؤشر الأسواق الناشئة لمؤسسة فوتسي، استعدادا لإدراج المملكة بشكل فعلي على مؤشر MSCI العالمي في يونيو المقبل.