طرق تحويل رواتب العمالة المنزلية عبر المحافظ الرقمية في مساند
رياح نشطة على تبوك حتى السادسة مساء
توقعات الطقس اليوم: أمطار وغبار على 7 مناطق
نصب واحتيال.. القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية
خالد الفيصل: رؤية 2030 وضعت على هرم الاهتمامات خدمة ضيوف الرحمن
وزراة الحج والعمرة تبدأ في توزيع بطاقات نسك لهذا العام
اليوم.. انطلاق أكبر فعالية مشي في السعودية بمختلف المناطق
سلمان بن سلطان: رؤية 2030 نقطة تحول فارقة في مسار التنمية الوطنية
السديس: رؤية 2030 جمعت بين الأصالة والمعاصرة ورسمت خارطة إيصال رسالة الحرمين للعالم
أكثر من 13 مليون زائر للصلاة في الروضة الشريفة خلال عام واحد
نوه معالي وزير الثقافة والإعلام، الدكتور عواد بن صالح العواد، بما تشهده العلاقات الثنائية بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الفرنسية، لاسيما في هذا الوقت من الشراكة وبناء التعاون الثقافي مع عاصمة الثقافة والفن.
وأوضح، خلال اللقاء الصحافي الذي عقده عقب توقيع الاتفاقيات في باريس اليوم، ضمن الفعاليات المصاحبة للزيارة الرسمية التي يقوم بها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع حاليًّا إلى الجمهورية الفرنسية، أنه تم الاتفاق مع وزيرة الثقافة الفرنسية على أن يكون هناك مشاركة رسمية للمملكة في مهرجان كان السينمائي الدولي لأول مرة في دورته 71 لعام 2018م، وهناك العديد من البرامج التي تمكن للمملكة الاستفادة من الخبرات الثقافية في فرنسا، معبرًا عن سعادته في توقيع الاتفاقيات التي سيبنى عليها منتج ثقافي يكون على مستوى يمثل المملكة في المحافل الدولية.
وأشار إلى أن المملكة ستكون حاضرة في المهرجان بفيلمين مرشحين، وبحضور الهيئة العامة للثقافة ومجلس الفلم السعودي.
وأكد الدكتور عواد العواد أن مجالات الثقافة والفن تحتاج إلى عمل كبير جدًّا، تمثل في هذه الاتفاقيات عامل أساس لمرحلة جديدة تبرز فيها الثقافة والفن في المملكة إلى العالم، منطلقة من رؤية المملكة 2030 وموضوع (جودة الحياة) الذي يمكن تحويل قطاع الثقافة إلى قطاع اقتصادي متكامل ورافد وطني يكون له مساهمة كبيرة في الناتج المحلي.
وقال الوزير العواد: “إن إنشاء الهيئة العامة للثقافة عامل أساسي ومهم لتطوير العمل الثقافي في المملكة، وهناك وضوح فيما هي القطاعات الثقافية التي نريد أن نركز عليها في الفترة القادمة في التنمية الثقافية، وفي مقدمتها الفيلم والمسرح والعمل الأدبي بشكل عام، والعمل الفلكلوري، والموسيقى وأيضًا الفنون البصرية”.