“المواطن” في مهرجان أفلام السعودية.. نسخة متميزة وتعليق من الحساوي بعد تكريمه
القبض على مواطن لترويجه 4,477 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي
تقلبات جوية واسعة النطاق قبل دخول الصيف أرصاديًا
إتاحة إصدار تراخيص مزاولة مهنة الاستشارات الجمركية
القادسية يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية في النصر
ترتيب دوري روشن بعد فوز القادسية والأهلي
بهدف العمار.. تقدم القادسية ضد النصر في الشوط الأول
ضمك يعبر الخلود بثلاثية
حكام مباريات اليوم في دوري روشن
فتح جوميز يُعزز سلسلته الإيجابية
فيما تستعد الجماهير السعودية لدخول دور السينما بعد عودتها إلى المملكة اليوم في عرض رسمي، تقرر افتتاح 3 شاشات عرض أخرى في مركز الملك عبد الله المالي في الربع الثالث من عام 2018.
وسوف يفتتح وزير الثقافة والإعلام رئيس مجلس إدارة هيئة الإعلام المرئي والمسموع الدكتور عواد بن صالح العواد مساء اليوم أول دار عرض سينمائي في المملكة، منذ أكثر من 35 عامًا، في خطوة تاريخية لتشغيل دور العرض السينمائي في المملكة، وذلك بحضور عدد من المسؤولين والدبلوماسيين والمختصين وخبراء عالميين وعرب في مجال صناعة السينما.
كما يحضر العرض آدم آرون، المدير التنفيذي ورئيس الجهة المنظمة للقطاع السينمائي في المملكة، شركة أيه إم سي للترفيه؛ وسيكون فيلم الافتتاح الفيلم الهوليوودي الشهير (بلاك بانثر)، وهو من إنتاج عام 2018.
يأتي ذلك في خطوة تمثل بداية شراكة قد تسفر عن افتتاح 40 مجمعًا سينمائيًا أو أكثر لشركة إيه إم سي في المملكة خلال السنوات الخمس القادمة.
ومن المقرر أن يكون هناك حوالي 350 دار عرض سينمائي، بأكثر من 2500 شاشة عرض في المملكة، بحلول عام 2030.
ويقع مركز الملك عبد الله المالي (KAFD) في مدينة الرياض، وهو الوحيد من نوعه في الشرق الأوسط حيث يوجد به عدة قطاعات كما يوجد به أكثر من 59 ناطحة سحاب.
تبلغ مساحة مركز الملك عبد الله المالي 1.6 ملايين متر مربع, ويقع شمال مدينة الرياض ويستوعب الكثير من الموظفين ذوي التأهيل العالي من العاملين في القطاعات المالية والقطاعات ذات العلاقة.
ويضم مركز الملك عبد الله المالي المقار الرئيسية لهيئة السوق المالية، والبورصة السعودية، والبنوك، والمؤسسات المالية، إضافة إلى مكاتب مؤسسات الخدمات الأخرى مثل المحاسبين، القانونيين، والمحامين، والمحللين والمستشارين الماليين، وهيئات التصنيف، ومقدمي الخدمات التقنية.
يضع مركز الملك عبد الله المالي أسسًا تطويرية مناسبة لطموحات الأجيال القادمة، والتي ستضمن استمرارية الدور القيادي للمملكة العربية السعودية بوصفها صاحبة الاقتصاد والمركز المالي الأكبر في المنطقة.