شرورة أعلى درجة حرارة اليوم بـ 31 مئوية وطريف 2 تحت الصفر
تنافسية جائزة أفضل محتوى رقمي تستقطب 50 ألف صوت خلال 24 ساعة
تعليم الرياض يتصدر جوائز معرض إبداع 2025 بـ 39 جائزة كبرى وخاصة
القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 195 كيلو قات في عسير
خطيب المسجد النبوي: الحوادث والأمراض تكفر الذنوب وتستدعي التوبة وتحفز على الصدقة
خطيب المسجد الحرام: التلاحم قوة ونجاح والتفرق هزيمة وخسران
إحباط تهريب 88 كيلو قات في جازان
تحذير من الأرصاد: عاصفة رملية تؤدي لتدني الرؤية الأفقية
محاصيل زراعية متنوعة تنتجها مزارع الباحة وترفدها لأسواق مناطق السعودية
375 مليون موظف سيخسرون وظائفهم بحلول 2030
تبنى عدد من الباحثين في كندا عملية تطوير نظام راداري جديد ذي قدرات خاصة تؤهله للكشف عن الطائرات الشبحية والصواريخ، حتى في أصعب الظروف القتالية.
ووفقاً لما جاء في صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن تكلفة البرنامج التطويري للنظام الراداري بلغت 2.7 مليون دولار، وتموله وزارة الدفاع الكندية بشكل رئيسي.
ويعتمد النظام الراداري في طوره الحدي على تقنيات الإضاءة الكوانتية لتحديد الأشياء غير المرئية للأنظمة التقليدية مثل موجات الراديو وغيرها، حيث يؤكد القائمون على الأبحاث أن النظام بإمكانه اعتراض الطائرات والكشف عنها دون إشعار طاقمها.
وعلى الرغم من هذا التطور الهائل، إلا أنه لا يزال هناك عدد من المشكلات الفنية التي تقف في طريق النظام الراداري، على رأسها العوامل البيئية، حيث قال جوناثان بوغ، عضو هيئة التدريس في معهد الحوسبة الكمية (IQC): “في المنطقة القطبية الشمالية، فإن الطقس الفضائي مثل العواصف المغناطيسية الأرضية والتوهجات الشمسية يتداخل مع تشغيل الرادار ويجعل التعرف الفعال على الأجسام أكثر صعوبة”.
وقد بدأت بالفعل عملية تجهيز الطائرات الشبحية بأنظمة للكشف عن ضوضاء اصطناعية، بالإضافة إلى استخدام طلاء خاص وتصاميم لإحباط الكشف عن طريق موجات الراديو، وهو ما يعني إمكانية تطبيق التطوير الراداري بشكل أكثر وضوحًا خلال الفترة المقبلة.
وتشهد العسكرية الجوية بشكل عام حالةً من التطور الواضح خلال الفترة الماضية، حيث وجهت الولايات المتحدة الأميركية جانباً كبيراً من دعم وزارة الدفاع “البنتاغون” لتطوير الصواريخ الفائقة، والتي يمكنها الطيران بنمط يفوق أضعاف سرعة الصوت، وذلك في إطار الحاجة إلى الاستمرار في التنافس مع الدول التي تولي أهمية كبيرة لتطوير القذائف عالية الجودة مثل الصين وروسيا.
وزارة الدفاع الأميركية أعلنت أنها ستسعى لتطوير الأسلحة بشكل واضح خلال الفترة الماضية، بحيث تتفوق على القدرات التحديثية المعتادة للعسكرية الأميركية.
ومن بين عوامل التطوير المتوقعة في الصواريخ الفائقة الأميركية، هي القدرة على حمل رؤوس نووية حربية ذات قدرة على توجيه ضرباتها المدمرة في العديد من أنحاء الكوكب.