الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل الشباب يكشف آخر تطورات إصابة كاراسكو
أتمت المملكة اتفاقاً مع شركة بوينغ الأميركية للصناعات العسكرية، بشأن إقامة مشروع مشترك لتوطين 55٪ على الأقل من خدمات الصيانة والإصلاح لأسطول السعودية داخل البلاد، وهو الأمر الذي من شأنه أن يضمن مجموعة كبيرة من فرص العمل المتاحة للسعوديين.
ووفقاً لموقع إكسيكيوتيف بيز، فإن لين كاريه، الرئيسة التنفيذي لشركة بوينغ للدفاع والفضاء والأمن، قد أكدت أن دعم القدرات العسكرية المحلية في المملكة، سيحمل فائدة مشتركة لكل من الرياض وواشنطن.
وأضافت: “هذه القدرة المحلية المكرسة لاستدامة جميع منصات الدفاع الأميركية في المملكة، يمكن من خلالها تقديم خدمة أفضل لعملائنا ودعم أهداف المملكة المتمثلة في توطين الصناعات العسكرية والنمو الاقتصادي”.
من المتوقع أن يقدم مشروع شركتي سامي السعودية وبوينغ الأميركية فرص التدريب، وتوليد 22 مليار دولار من الإيرادات وإنشاء ما يقرب من 6000 فرصة عمل في المملكة العربية السعودية بحلول عام 2030.
وأوضحت الشركة الأميركية، في بيان لها، أن الاستثمار في المرافق والمعدات السعودية يمكن أن يصل إلى 450 مليون دولار من خلال شراكتها مع سامي.
وقالت بوينغ: إن مذكرة التفاهم التي وقَّعها دينيس ميلينبورج رئيس مجلس إدارة الشركة الأميركية، والرئيس التنفيذي لشركة سامي السعودية أحمد الخطيب، تتضمن نقل التكنولوجيا لتسهيل تركيب أنظمة الأسلحة على أسطول الطائرات العسكرية السعودية وتوطين سلسلة التوريد لقطع الغيار.
وتم التوقيع بين الشركتين خلال زيارة ولي عهد الأمير محمد بن سلمان لمدينة سياتل، والتي شملت جولة في مرافق إنتاج الطائرات في بوينغ.