الداخلية تختتم مشاركتها في معرض سيتي سكيب العالمي 2024 خالد بن سلمان يبحث تعزيز التعاون العسكري مع نظيره البريطاني ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من الرئيس الفرنسي 6 مراحل لتسجيل الطيور المشاركة في كأس نادي الصقور السعودي إحباط تهريب 176 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر بعسير مليار ريال إجمالي التمويل العقاري لمستفيدي سكني بمعرض سيتي سكيب وظائف شاغرة بشركة PARSONS في 7 مدن وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي وظائف إدارية شاغرة في هيئة المحتوى أجواء معتدلة.. منتزهات وحدائق رفحاء تستقبل زوارها بالفرحة والبهجة
أوضح الكاتبُ والمستشار الاقتصادي أحمد الشهري، أن زيادة عدد الشركات المؤهلة لإدارة محطات الوقود يتطلب المزيد من الجهود من الجهات ذات العلاقه كوزارة الشؤون البلدية والقروية ووزارة النقل.
ولفت إلى أن الانعكاسات المتوقعة من ترقية الخدمات في محطات الوقود من خلال محطات الوقود ذاتية التعبئة سيكون أثرها مباشرًا على تقليص عدد العمالة الأجنبية التي تدير وتشغل المحطات وستولد عددًا من الوظائف للسعوديين بما يقدر ٣٥ ألف وظيفة على أقل تقدير.
وأشاد الشهري بتدشين إحدى الشركات المتخصصة في محطات الوقود، ومراكز الخدمة على الطرق السريعة، أول محطة وقود ذاتية بجدة، مثمنًا جهود بعض المستثمرين في تحويل المحطات العادية إلى ذاتية.
وأوضح أن تلك المبادرات تتطلب أيضاً تحفيزًا من الجهات ذات العلاقة كشركة أرامكو؛ المورد الأساسي للوقود من خلال منح هامش ربح أعلى للشركات التي تتحول إلى المحطات الذاتية.
ولفت إلى أن العائد من دعم هامش ربح الشركات التي تتحول للبيع الذاتي سيكون على المستوى الوطني من خلال الحد من تسرب النقد الوطني للخارج وكذلك الحد من التستر التجاري بالإضافة إلى سهولة مراقبة حركة النقد في الاقتصاد إذا ارتفع معدل التعامل الإلكتروني.