طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
في اتصال هاتفي تلقاه بشار الأسد من الرئيس الإيراني حسن روحاني، حاول بشار أن يبدو متماسكاً، وأن يُقلل من وقع الضربات الأميركية البريطانية الفرنسية ضد منشآته العسكرية.
وكما كان متوقعاً أدان روحاني استهداف منشآت الأسد العسكرية، فيما تجاهل مجازر الأسد بحق المدنيين الأبرياء في دوما وغيرها، وكان آخرها مجزرة الكيماوي بالغوطة الشرقية.
وتطرق الأسد خلال الاتصال الهاتفي مع روحاني إلى الحديث عن تفاصيل العملية الأميركية البريطانية الفرنسية.
وكانت غارات نفذتها الولايات المتحدة مع فرنسا وبريطانيا قد استهدفت مركز البحوث العلمية وقواعد ومقرات عسكرية في دمشق ومحيطها، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، في وقت تردد دوي تفجيرات ضخمة في العاصمة وفق “فرانس برس”.
وتزامن تنفيذ هذه الضربات مع إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب من البيت الأبيض عن “عملية عسكرية مشتركة مع فرنسا وبريطانيا جارية” في سوريا.
ووعد ترامب بأن تأخذ العملية “الوقت الذي يلزم”، مندداً بالهجمات الكيماوية “الوحشية” التي شنها النظام السوري على مدينة دوما قبل أسبوع.