الأرنب البري.. ليلي النشاط ويتواجد بكثرة في مناطق الحفظ بمحمية الملك سلمان
يايسله: نُركز على مواجهة الغرافة ولا أخشى تراجع مستوى جالينو
بدون رونالدو.. قائمة النصر لمواجهة بيرسبوليس
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من الرئيس الفرنسي
سلوت يُشبه محمد صلاح برونالدو
عبور 25 شاحنة إغاثية سعودية جديدة منفذ نصيب لمساعدة الشعب السوري
موعد مباراة الأهلي ضد الغرافة والقنوات الناقلة
الرياض والقصيم والشرقية لهم النصيب الأكبر من الأمطار
التشكيل المثالي للجولة الـ20 بدوري روشن
كريم بنزيما يخطف نجومية الجولة الـ20
فتحت تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” باب الخوف لدى المغردين؛ بسبب مزاعم بيع قواعد بيانات أرقامهم وسجلاتهم للأجانب بثمن بخس في “أسواق النخاسة الإلكترونية”.
وزعمت التغريدة أن قواعد البيانات المُباعة تخص مسؤولين وموظفين متوفرة بالإنترنت مع أعمالهم، حيث يتم بيعها للشركات لتزعج المواطنين ليل نهار بالإعلانات.
وأحدث المغرد صدمة بسبب سوق سوداء من نوع جديد، قد يستغلها الإرهابيون والمتطرفون، يتم فيها الكشف عن بيانات شخصية وأرقام هواتف ملايين المواطنين، وتم تسريبها من أنظمة شركات الاتصالات المحلية، وعرضها بأسعار زهيدة على الإنترنت.
الإنترنت يكشف المستور:
وبحثت “المواطن” ضمن سياق تقريرها على الإنترنت لتجد بالفعل شبابًا سعوديين ومقيمين يتاجرون بهذه المعلومات الخطيرة.
وأظهرت الملفات وجود أسماء وأرقام جوالات وعناوين إلكترونية (إيميلات) وأرقام “واتساب” بالملايين، مجهزة لبث السموم حال وقوعها في يد الفئة الضالة، أو غيرهم من المنظمات العالمية، دون سابق إنذار.
وحصلت “المواطن” على قواعد بيانات من أحد الأشخاص (نحتفظ بكامل بياناته)، إذ تم أخذ البيانات للاطّلاع عليها، وسننشر جانبًا منها لكشف هذه المافيا.
قواعد بيانات بـ600 ريال!
وما بين 600 و2000 ريال يمكن الحصول على قواعد بيانات ضخمة لجميع أرقام المملكة، تحتوي على أكثر من 25 مليون رقم، وأكثر من 3 ملايين رقم “واتساب” مفعلة، و2 مليون بريد إلكتروني.
اختراق خطير:
وكشفت “المواطن” أنَّ هذه الأرقام يتم تصنيفها بحسب العمر والنوع، وغيرها من التصنيفات، بغية تحديد الفئة المستهدفة لتلك الرسائل التي تستغل في إزعاج المواطنين، ولم تنفع معها برامج الحجب، أو طرق الحجب التي أُعلنت من طرف هيئة الاتصالات أو شركات الاتصال بالمملكة.
وللاطلاع على التقرير السابق “المواطن” تفتح ملف مافيا بيع بيانات المواطنين عبر الإنترنت وكيف تستغلها الفئة الضالة هنا