قرارات متعلقة برسوم الأراضي البيضاء قريبًا
تصل إلى 100 ألف ريال.. الداخلية تعلن عن عقوبات مخالفي تعليمات الحصول على تصريح الحج
الدوسري: رؤية 2030 نموذج ملهِم للأمم والشعـوب والمواطن أصبح مثلًا للمعرفة والعمل والإنجاز
ضبط مخالف لاستخدامه حطبًا محليًا في أنشطة تجارية بعسير
فهد بن سلطان يستقبل رئيس وأعضاء جمعية خدمة ضيوف الرحمن بالمنطقة
طرح 10 فرص استثمارية في جازان
ولي العهد يتبرع بمليار ريال لـ جود الإسكان بهدف دعم تمليك الإسكان للمستفيدين والأسر المستحقة
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من نظيره الإيراني
سدير فارما.. قصة نجاح الصناديق التنموية في تأمين الأمن الدوائي
إطلاق خدمة التذكرة الرقمية عبر تطبيق درب لتسهيل التنقل بالرياض
تتجه أنظار العالم إلى شبه الجزيرة الكورية، حيث يزور زعيم الجزء الشمالي كيم جونغ أون، سيول لقاء نظيره الجنوبي مون جاي إن، والتقطت وسائل الإعلام الفيديو الشهير لمرافقة الحرس الشخصي للزعيم الكوري الشمالي، والذين رافقوا سيارته أثناء تحركها.
وسلطت وكالة أنباء فرانس برس وصحيفة تايمز اليابانية الضوء على المشهد الذي وصفاه بالنادر، حيث قالت الوكالة الفرنسية العملاقة إن مجموعة الحراس الشخصيين لزعيم كوريا الشمالية تم اختيارهم بعناية فائقة، بحسب معايير عديدة على رأسها اللياقة البدنية، الرماية، والفنون القتالية، وأخيرًا حسن المظهر.
وأرجعت الصحيفة اليابانية حلة التأهب الأمني التي بدا عليها الزعيم جونغ أون أو حرسه الشخصي، بأنها تتناسب مع واقع البلاد، خاصة وأن عناصر تأمين الزعيم عادة ما تخضع لسلسة من الاختبارات الصعبة، وذلك لاختيار العناصر النخبوية المؤهلة لتأمين كيم جونغ أون.
وترجع بعض التقارير الإعلامية ترجُل الحرس الشخصي لزعيم كوريا الشمالية أثناء زيارته التاريخية لسيول والحدود الفاصلة مع الجزء الجنوبي، إلى حالة الخوف المتزايد لدى كيم جونغ أون من الاغتيالات.
وبينت فرانس برس أن زعيم كوريا الشمالية يولي أهمية كبيرة لعمليات التأمين واختيار العناصر المُشكلة للحرس الشخصي له، وهو الأمر الذي يتم وفقًا لضوابط كثيرة، مشيرة إلى أن عناصر التأمين النخبوية يتم اصطحابها في كافة جولات الزعيم الداخلية في البلاد، حتى وإن كانت لوحدات الجيش في بعض المناطق النائية بكوريا الشمالية.
وظهر زعيم كوريا الشمالية وهو يستقل سيارة خاصة ويُحاط بالحرس الشخصي، وذلك أثناء توجهه للقاء الرئيس الكوري الجنوبي، في مشهد يُنظر إليه على أنه باكورة فرصة لإنهاء الحرب والبُعد عن أي صدام عسكري يلوح في الأفق داخل شبه الجزيرة الكورية.
ويُمهد هذا اللقاء للاجتماع الذي من المقرر أن يجمع كيم جونغ أون والرئيس الأميركي دونالد ترامب في الأشهر القليلة المقبلة، حيث يعلق العالم الآمال بقوة على تلك الجلسة التاريخية في درء أي مخاطر تتعلق بالحرب النووية بين البلدين.