ولادة المها العربي الـ 15 في محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية
ضبط عدد من الشاحنات الأجنبية المخالفة وتطبيق الغرامات
الضمان الاجتماعي يحدد مهلة تحديث البيانات لصرف المعاش
5 صفقات خاصة في سوق الأسهم بـ 72 مليون ريال
علاج جديد محتمل للصلع الوراثي
لقطات توثق هطول أمطار الخير على جازان وعسير
يوتيوب يواجه الصور المضللة بإجراءات صارمة
عملية نوعية.. إحباط تهريب 79 ألف قرص مخدر بجازان
أمير الرياض يرعى حفل الزواج الجماعي الثامن بجمعية إنسان
وزارة الصناعة تُطلق برنامج التدريب التعاوني للطلاب الجامعيين
-
16°
روى الشاب محمد طباسي، ابن عم العائلة المتوفاة في الحادث المأساوي بالدلم، عن اللحظات الأخيرة في حياة أفراد الأسرة العشرة قبل وفاتهم في الحادث، مؤكدًا أنَّ الدوران المفاجئ للسائق وسط الطريق، وعدم التركيز، والنظر لمن خلف المركبة السبب.
وقال طباسي خلال حديثه لبرنامج “يا هلا”: إن ابن عمه (عبدالله) كان في الرياض، واتصل بزوجته لزيارة أهلهم بالدلم، ثم أجرى اتصالات مع ثلاث من شقيقاته، واقترح عليهن القيام بنزهة حول منطقة العين وتناوُل الغداء، وبالفعل تجمعن جميعًا وكن برفقة أبنائهن.
وأضاف أنّه في طريق ذهابه شاهد سيارة زوج شقيقته واقفة في الشعيب بمنطقة العين، فقرر العودة إليهم؛ وقام بتهدئة سرعة السيارة والدوران، وأخذ طريق العودة للاتجاه إلى المركبة الواقفة، إلا أنّه أثناء دورانه في وسط الطريق الذي كان في اتجاه واحد ذهابًا وإيابًا (غير مزدوج) اصطدم به صاحب مركبة من نوع جيب “جيسكار”، كانت تسير بكل سرعتها.
وتابع طباسي أنّ ارتطام “الجيب” كان بمركبة ابن عمّه من جهة باب السائق؛ فانقلبت السيارة مرات عدة، ومع انقلابها تطاير الركاب، وتناثروا خارج المركبة، وتوفوا جميعًا في الحال.
وختم بقوله: “بقيت الراكبة العاشرة التي كان حاملاً في مكان الحادث على قيد الحياة، وحدث لديها نزيف، وكان التنفس لديها ضعيفًا؛ فتم إسعافها إلى المستشفى، وهناك بقيت 24 ساعة وتوفيت ليلًا، ولم نُبلَّغ بوفاتها إلا في الصباح”، معتبرًا أن هذا الحادث فاجعة كبيرة على أسرتهم، وعلى أهالي الدلم.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
المغتربه
الله يرحمهم ويغمد روحهم الجنه يارب ويصبر ذويهم
بس اعتقد الخطا على الجيب لانه لو كان الخطا على المتوفي لكان المفروض الخبطه من الباب الجانب السواق من الجهه الاخرى….
الله يرحمهم يارب…..
صالح بن سعد القحطاني
الله يرحمهم ويغفر لهم ويجبر مصابهم إنا لله وإنا إليه راجعون