عبدالعزيز بن سلمان يعلن 8 اكتشافات جديدة للزيت العربي و6 للغاز الطبيعي بالشرقية والربع الخالي
الحرب ضد الصين وليس العالم.. الجميعة يحلل رسوم ترامب
رياح نشطة وأتربة على طريف حتى التاسعة مساء
ضبط مخالفين لاستغلالهم الرواسب في المدينة المنورة
نمو عدد تراخيص مرافق الضيافة السياحية بنسبة 89% في مختلف المناطق
توقعات باستمرار هطول الأمطار الرعدية حتى السبت المقبل
القبض على شخصين لترويجهما أقراصًا خاضعة لتنظيم التداول الطبي بعسير
أكثر من 200 مرض يمكن أن تنتقل عبر الطعام
برنت يهبط دون 60 دولارًا للمرة الأولي منذ فبراير 2021
رياح نشطة وأتربة مثارة على حائل حتى السادسة مساء
اختتمت فعاليات الملتقى الإشرافي الأول، المقام في مكتب تعليم شؤون البنات، المتمثل في إدارة الإشراف التربوي، تحت عنوان (قيم وقيمة)، الذي دشنته مساعد الشؤون التعليمية الأستاذة أفنان بنت حسين الشريف، والذي أقيم يومي التاسع والعاشر من شعبان الجاري، وقد نوهت في كلمتها على أهمية الشراكة المجتمعية مع مختلف مؤسسات المجتمع وقطاعاته؛ تحقيقًا للأهداف التربوية المنشودة.
وقد تضمن اللقاء كلمة لمدير إدارة التعليم بسراة عبيدة الدكتور ملفي بن عبدالرحمن العتيبي، عبر الدائرة التلفزيونية الذي من خلالها رحب بجميع المشاركين في الملتقى، كما ألقت مديرة الإشراف التربوي الأستاذة رانية محمد أمين بخاري كلمة ترحيبية رحبت من خلالها بجميع المشاركين وبينت أهداف الملتقى.
وقام هذا الملتقى على طرح المبادرات التربوية التي رُشحت لهذا العام ١٤٣٨/ ١٤٣٩هـ، حيث اشتمل اليوم الأول على ٨ مبادرات من داخل المحافظة وخارجها، طُرحت في جلستين، وكانت أول مبادرة للدكتورة أمل رياض شاهين، أستاذ مساعد بجامعة الملك خالد، بعنوان (طرق وأساليب تحفيز الأفراد)، ثم بعد ذلك توالى طرح مبادرات الأساتذة بإدارة التعليم والإشراف التربوي للبنين وقائدات المدارس والمدربات، واختُتم اليوم الأول بالورقة الثامنة للأستاذ عوض علي القحطاني، مشرف العلوم بإدارة التربية والتعليم بسراة عبيدة، والتي كانت بعنوان (التعليم النشط، رؤية تشخيصية مقترحات وتطوير).
وقد استُكملت المبادرات في يومها الثاني والأخير بطرح ٩ مبادرات لقائدات المدارس، وفي نهاية الملتقى قامت مديرة الإشراف التربوي الأستاذة رانيا محمد أمين بخاري بتكريم جميع المشاركين في الملتقى الأول بمحافظة سراة عبيدة (قيم وقيمة)، متمنية أن تعود جميع المبادرات بالفائدة وبما يخدم الدين والوطن أولًا، ثم الفرد والمجتمع في كافة المجالات.