محافظ الأحساء يتوّج فريق تعليم المحافظة ببطولة الجهات الحكومية لكرة القدم
ضوابط إصدار تأشيرات العمالة المنزلية للأعزب
ضبط مواطن رعى 12 متنًا من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز
تحذير صحي: الجرعات الزائدة من الزنك قد تضر القلب والمناعة
ضبط مواطن أشعل النار في غير الأماكن المخصصة لها بمحمية طويق
رياح شديدة على حائل حتى المساء
لقطات لآثار احتراق العتاد وكميات الأسلحة الإماراتية المهربة عبر ميناء المكلا بعد الضربة السعودية
يضم 40 محلًا.. أمين القصيم يُدشن مشروع تطوير سوق الجردة في بريدة
مستشفى الولادة والأطفال ببريدة يُجري جراحة دقيقة لإطالة عظم الفخذ لطفل
مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة بشأن الاعتراف الإسرائيلي بـ أرض الصومال
أبرمت المملكة وفرنسا في العاصمة باريس، أمس، مذكرة تعاون لتمويل مشروعات تصب في صالح الاحتياجات التنموية في القارة الإفريقية، بإجمالي دعم يقدر بـ200 مليون يورو، سيتم تقديمه مناصفة بين الصندوق السعودي للتنمية، ووكالة التنمية الفرنسية.
وتختص مذكرة التعاون المشتركة باشتراك الرياض وباريس بتمويل مشروعات البلدان الإفريقية الكائنة في إقليم الساحل الغربي، حيث وقعها عن الجانب السعودي رئيس مجلس إدارة الصندوق السعودي للتنمية أحمد الخطيب، وعن الجانب الفرنسي وزير الشؤون الخارجية والتنمية الدولية جون إيف لادريان، والرئيس التنفيذي لوكالة التنمية الفرنسية ريمي ريو، وجرت تلك المراسم بالتزامن مع الزيارة التي يقوم بها ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز إلى فرنسا حاليًّا.

وأكد رئيس مجلس إدارة الصندوق السعودي للتنمية أن السعودية وفرنسا بصفتهما قائدتين في قطاع التنمية، ستعملان معًا لدعم الاحتياجات التنموية لإقليم الساحل الغربي، عبر تقديم المساعدات لتطوير البنى التحتية الأساسية، مبينًا أن الجانبين سيعملان على تعزيز حياة الكثير من المتضررين من الصراعات، والأزمات البيئية، والصعوبات الاقتصادية.
من جهته، قال الرئيس التنفيذي لوكالة التنمية الفرنسية: إن توقيع مذكرة التفاهم مع الجانب السعودي، يعد اعترافًا بالأهمية البالغة للتنمية ضمن الشراكة الإستراتيجية بين البلدين، في مسعاهما لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، واشتراكهما في أهداف “الكفاح من أجل المناخ والبيئة، وتعزيز التماسك الاجتماعي، وتلبية احتياجات الأكثر عوزًا، لتحريك الاستثمارات الخاصة والعامة التي تعزز الاستدامة على المدى الطويل”.
