الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
واصلت أسواق النفط ارتفاعها، اليوم الخميس، وسط مخاوف من تصعيد عسكري في سوريا، على الرغم من أن الأسعار ظلت دون المستوى المرتفع الذي سجلته أمس الأربعاء وهو الأعلى منذ أواخر 2014، في الوقت الذي تؤثر فيه وفرة الإمدادات الأميركية سلباً على السوق.
وقال خبراء اقتصاديون: إن النزاعات التجارية القائمة بين الولايات المتحدة والصين أبقت على حالة القلق في الأسواق، بحسب رويترز.
وارتفعت العقود الآجلة لخام القياس العالمي مزيج برنت إلى 72.14 دولار للبرميل بزيادة 8 سنتات أو ما يعادل 0.1% بالمقارنة مع الإغلاق السابق.
وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي إلى 67.03 دولار للبرميل بزيادة 21 سنتاً أو ما يعادل 0.3% بالمقارنة مع سعر التسوية السابقة.
وارتفعت العقود الآجلة لخام شنغهاي في الصين أيضا 8.9 يوان إلى 427.1 يوان، ما يعادل 68.03 دولار للبرميل بزيادة 2.1%، في ظل أحجام تداول قياسية.
وبلغ خاما برنت وغرب تكساس الوسيط أعلى مستوياتهما منذ أواخر 2014 عند 73.09 دولار و67.45 دولار للبرميل أمس الأربعاء على الترتيب، بعد أن قالت السعودية إنها اعترضت صواريخ فوق الرياض وحذَّر الرئيس الأميركي دونالد ترمب روسيا من تحرك عسكري وشيك في سوريا.
كما أبقت المخاوف الحالية من نزاع تجاري ممتد بين الولايات المتحدة والصين أيضاً على حالة القلق في الأسواق.
وعلى الرغم من توتر السوق، تظل الإمدادات وفيرة خاصة في الولايات المتحدة.
وزادت مخزونات النفط الأميركية 3.3 مليون برميل إلى 428.64 مليون برميل.
في الوقت ذاته، بلغ الإنتاج الأميركي من النفط الخام الأسبوع الماضي مستوى قياسياً جديداً قدره 10.53 مليون برميل يومياً ليرتفع بمقدار الربع مقارنة مع مستواه في منتصف 2016.