ضبط 5 مقيمين لممارستهم الصيد داخل منطقة محظورة في جازان توكلنا: تحققوا من تحديث التطبيق إلى آخر إصدار أهداف وفوائد برنامج المصافحة الذهبية سبب قطبي ينقل حفل تنصيب ترامب لقاعة مغلقة توقعات بانخفاض درجات الحرارة ابتداء من الأحد المقبل ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ15 التعادل الإيجابي يحسم مباراة التعاون والنصر توضيح مهم بشأن التسجيل في ضريبة القيمة المضافة مخيمات مبتكرة بتقنيات جديدة في موسم الحج 1446 أمانة جدة تدخل موسوعة جينيس للمرة الثانية
تواجه الجامعات والمؤسسات التعليمية في بريطانيا انتقادات واسعة، بعد أدوارها المُخيبة للآمال في مواجهة العنصرية ضد الطلاب المسلمين أو ما يعرف بـ الإسلاموفوبيا داخل الحرم الجامعي للعديد من المؤسسات التعليمية التي تضم طلابًا مسلمين، سواء القادم من آسيا أو الشرق الأوسط.
وقالت شاكيرا مارتن رئيسة الاتحاد الوطني للطلاب في بريطانيا، خلال حديثها لإذاعة BBC البريطانية، إن “أداء الجامعات البريطانية ضعيف في التعامل مع العنصرية بالحرم الجامعي، منوهًا إلى العديد من حالات العنف التي هزت أرجاء المؤسسات التعليمية خلال الفترة الأخيرة.
وأضافت: “إنهم لا يعطونها الأولوية أو حتى يأخذوها بجدية، فالجامعات أكثر اهتمامًا بسمعتها من العناية بطلابها”، مؤكدة أن “هذا شيء يجب علينا معالجته، ليس لكونه محط اهتمام وسائل الإعلام، ولكن لأن لكل طالب الحق في أن يكون آمنًا داخل الحرم الجامعي”.
ووجدت دراسة استقصائية عن اتحاد الطلاب الوطني، أن احتمال مشاركة الطلاب المسلمين في الأنشطة أو البحث يقل بشكل واضح خلال السنوات الماضية، وهو ما يعني أنهم يتعرضون لحالة من الضغط الاجتماعي لانتمائهم للإسلام.
ويُشكل الطلاب الماليزيون والإندونيسيون أكثر من 20000 من هيئة الطلاب الدوليين في المملكة المتحدة، وهو ما يعني أن الفشل في معالجة العنصرية تجاه الطلاب المسلمين القادمين من المملكة وباكستان وبنغلاديش، فقدان 10 % تقريبًا من عدد الطلاب الدوليين.