الحملة الوطنية للعمل الخيري 5 تتجاوز 1.8 مليار ريال عبر إحسان
التعاون يحقق فوزًا ثمينًا على الشارقة في نصف نهائي دوري أبطال آسيا 2
ما الوقت المناسب للتقدم إلى الوظائف؟
جزيرة أمهات.. وجهة مثالية لتجربة الفخامة بشواطئها الصافية ورمالها البيضاء
تعليم الطائف يحدد مواعيد تطبيق اختبارات نافس 2025
الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار واليورو
10 أيام على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض المخالفات المرورية
إجراءات التقديم على برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يصل إلى أمريكا في زيارة رسمية
الحج والعمرة: احذروا التعامل مع القنوات غير الرسمية للراغبين في أداء مناسك الحج
أكد وزير الخارجية عادل بن أحمد الجبير، عمق واستراتيجية العلاقات بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأميركية، وأنه تجمعهما مصالح مشتركة في عدة مسارات سواءً الأمنية أو العسكرية أو التجارية أو الاجتماعية أو التعليمية .
وبين الجبير في مؤتمر صحفي مشترك مع معالي وزير الخارجية الأميركي مايكل بومبيو عقده اليوم في الرياض، أن الاجتماعات مع الوزير الأميركي في إطار زيارته لمنطقة الشرق الأوسط ، كانت إيجابية وبناءة ومثمرة وتم التطرق للعلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها وتكثيفها في مختلف المجالات وتم استعراض التحديات في المنطقة سواءً في لبنان وسوريا والعراق أو تدخلات إيران السلبية في المنطقة، إضافة إلى الوضع في اليمن ،ودعم الدول الخمس في الساحل الإفريقي وطرق التعامل مع الأزمة في ليبيا،مشيراً إلى تطابق الرؤى بين الجانبين والرغبة في تكثيف العمل بجهود مشتركة للتعامل مع هذه الأمور .
وفيما يتعلق بإيران قال معالي وزير الخارجية : ذكرنا في الماضي أن المملكة تؤيد سياسة الرئيس دونالد ترمب، وتؤيد جهود تحسين الاتفاقية النووية الإيرانية ،ونعتقد أنه يجب أن يكون فيها حد لكمية تخصيب اليورانيوم ،ويجب أن تُلغى وتكون بشكل أبدي، وأعتقد أنه يجب أن يكون هناك تكثيف في موضوع التفتيش على المنشآت الإيرانية.
وأضاف يقول : نعتقد أن المشكلة الإيرانية يجب أن يتعامل معها عن طريق فرض مزيد من العقوبات على إيران لانتهاكها للقرارات الدولية المتعلقة بالصواريخ الباليستية وعقوبات عليها لدعمها للإرهاب ولتدخلاتها في شؤون المنطقة , مشيرا إلى أن المملكة والولايات المتحدة الأميركية بينهما تطابق في وجهات النظر في كل الموضوعات الأخرى , وقال ” ونحن نتطلع أن نعمل مع معالي الوزير في المستقبل فيما يهم مصالح البلدين الصديقين.