تركي آل الشيخ يدشّن ستديوهات الحصن بيج تايم بالرياض تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. انطلاق المؤتمر والمعرض الدولي لعمليات الإطفاء 8 اشتراطات جديدة لإنشاء المطبات الاصطناعية في أحياء العاصمة المقدسة وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS ميتروفيتش: استحقينا الفوز وقدمنا مباراة جميلة جيسوس: عودة نيمار لن تكون سهلة سدايا تستعد لمنافسات المرحلة النهائية لـ تحدّي علاّم بمشاركين من 17 دولة وظائف شاغرة في فروع شركة معادن وظائف شاغرة بمستشفى الملك خالد للعيون وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة
وافقت وزارة الخارجية الأميركية على بيع معدات مدفعية ومعدات دعم للمملكة بقيمة 1.31 مليار دولار، في صفقة كشفتها وزارة الدفاع الأميركية البنتاغون أمس الخميس بشكل رسمي.
ووفقا لصحيفة ذا هيل الأميركية، فإن وكالة التعاون الأمني الدفاعي أكدت أهمية الصفقة المقترحة في المساهمة بالسياسة الخارجية والأمن القومي للولايات المتحدة من خلال المساعدة على تحسين أمن شريك مهم كان ولا يزال مساهمًا رئيسيًا في الاستقرار السياسي والتقدم الاقتصادي في الشرق الأوسط”.
وأوضحت: “ستزيد هذه الصفقة العمل المشترك للقوات البرية الملكية السعودية مع نظيرتها الأميركية، كما أن تلك الصفقة ستنقل التزام الولايات المتحدة بتحديث أمن القوات المسلحة السعودية بشكل رسمي”.
وتشمل عملية البيع المحتملة هياكل مدفع هاوتزر ذاتية الدفع متوسطة الحجم ذات قطر 155 ملم 155 ملم M109A5 / A6 للتحويل إلى أنظمة مدفع هاوتزر ذاتية الدفع متوسطة الحجم 177 155 ملم M109A6 بالادين.
وقالت الوكالة: “لدى القوات البرية الملكية السعودية حاليا مدافع هاوتزر M109A2 و A3 و A5 في مخزونها، وهذه الهاوتزر الإضافية المحدثة ستعزز قدرة المملكة على دعم قواتها المنتشرة والدفاع عن حدودها”.
وتأتي تلك الصفقة بعد التوصل لاتفاق مع الولايات المتحدة بشأن صفقة عسكرية تقدر قيمتها بنحو مليار دولار، وذلك خلال زيارة بداية زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان للولايات المتحدة الأميركية.
وستكون 670 مليون دولار من قيمة الصفقة موجهة لصواريخ مضادة للدبابات، حيث تم الاتفاق على شراء 6600 صاروخ من طراز TOW 2B، وهو أحد أهم وأكثر الصواريخ الموجهة من حيث القدرة والكفاة في الاستهداف، أما باقي العقد والبالغة قيمته مليار دولار، سيكون في صورة قطع غيار ومعدات أخرى بديلة لأسلحة يمتلكها الجيش السعودي بشكل فعلي.
ويعد صاروخ تاو B2 الأميركي صاروخًا موجهًا مضادًا للدروع من صنع شركة هيوز، ودخل الخدمة في عام 1970 بالجيش الأميركي، وتم تصديره إلى كثير من دول العالم.
ويمكن إطلاق الصاروخ من منصات تركب على المركبات أو إطلاقه من المروحيات، المدى الأقصى للصاروخ يبلغ 3,750 مترًا وبإمكانه اختراق دروع بسمك 600 ملم إلى 1000 بحسب فئة الصاروخ.
أول استخدام قتالي للصاروخ كان في عام 1972 في حرب الفيتنام حينما نجحت صواريخ تاو أطلقت من طائرات عمودية في اختراق وتدمير الدبابات السوفيتية الصنع بي تي-76.