مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
أسهم الاتفاق الثنائي بين المملكة وروسيا في تمهيد الأرض لإقامة اكتتاب أرامكو، والذي يشمل عملية الطرح العام لـ5% فقط من أسهم الشركة النفطية العملاقة، لا سيما وأن الحكومة لا تزال تنتظر الموعد المناسب لإجراء الاكتتاب في أسواق المال العالمية.
وأكدت شبكة فوكس بيزنس الأميركية، أن الاتفاق بين المملكة وروسيا، والذي يتم وفقًا لاستراتيجية تمتد لعقود وليس لسنوات، سيكون بمثابة خطة طويلة الأجل لوضع سياسات الإنتاج النفطي بين البلدين، خاصة وأن كلاهما يرتكز إلى الإيرادات النفطية بشكل رئيسي في خططه الاقتصادية.
وأشارت الشبكة الأميركية المعنية بالاقتصاد إلى أن استمرار الصفقة لمدة عقدين، يعني بالتبعية مواصلة جهود دعم استقرار الأسواق إلى فترات طويلة، وهو الأمر الذي سيخلق بطبيعة الحال طلب متزايد من جانب المستثمرين على الشركات النفطية.
وفي حال سارت الخطط السعودية على نسقها المتوقع، فإن ذلك يعني أن هناك فرصة كبيرة لعقد اكتتاب أرامكو خلال الأشهر القليلة المقبلة، لا سيما وأن الأسواق بدأت تستشعر علامات الاستقرار في أسعار النفط على مدار الأشهر الماضية، وتحديدًا بعد ضبط نمطه الإنتاجي.
يذكر أن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، قال في وقت سابق إن السعودية وروسيا تدرسان اتفاقًا مشتركًا، لتمديد تعاون البلدين في كبح إنتاج النفط الذي بدأ في يناير 2017 في أعقاب انهيار أسعار الخام.
وأضاف ولي العهد: “نعمل على التحول من اتفاق على أساس سنوي إلى اتفاق لفترة عشرة أعوام إلى عشرين عامًا… لدينا اتفاق على الخطوط العريضة، لكن ليست لدينا تفاصيل بعد”.