ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
سلطت وكالة أنباء أسوشيتد برس الأميركية الضوء على أول زيارة رسمي لولي العهد الأمير محمد بن سلمان لفرنسا ، مؤكدة أنها ستؤسس لشراكة استراتيجية مهمة لكل من الرياض وباريس في السنوات المقبلة.
وأوضحت الوكالة الأميركية في سياق تقرير لها، أنه من غير المتوقع أن تشهد الزيارة التوقيع على عقود عسكرية ضخمة بين البلدين، إلا أنه سيتم الإعلان عن شراكة استراتيجية يوم الثلاثاء المقبل، بعد اللقاء المنتظر بين ولي العهد والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
وقال مسؤول في مكتب ماكرون إن فرنسا تأمل في الانضمام إلى مسيرة المملكة في التطوير الاقتصادي والاجتماعي، لا سيما في الوقت الذي يفتح ولي العهد الباب على مصراعيه للتحول والتطوير في الممكة، مؤكدًا أن باريس حريصة على الانضمام إلى تلك المسيرة نحو المستقبل من خلال الاستثمار المحتمل في قطاعات مثل التكنولوجيا والطاقة المتجددة والصحة والسياحة التي تريد السعودية تطويرها، بالإضافة إلى تطوير موقع تراث اليونسكو الصحراوي في العلا.
وقال المسؤول في مكتب الرئيس الفرنسي: “إننا لا نشعر بخيبة أمل مطلقًا من غياب صفقات الأسلحة، فنحن نريد أن نكون جزءاً من هذا البعد الجديد”الذي يتم تطويره من قبل ولي العهد في المملكة، والذي يفسح المجال أمام”تعاون جديد”، أقل توجهًا نحو العقود المعزولة وأكثر ميلًا نحو المزيد من الاستثمارات في المستقبل”.
وأشارت أسوشيتد برس الأميركية إلى أن جدول أعمال ولي العهد في فرنسا، سيتضمن زيارة “محطة F”، وهي حاضنة ضخمة للشركات الجديدة في العاصمة باريس.
وتأتي الزيارة التي تستمر يومين إلى فرنسا والتي تبدأ رسميًا غدًا الاثنين بلقاء الزعيمين، بعد جولة استغرقت أسابيع في الولايات المتحدة وبريطانيا شهدت لقاء ولي العهد البالغ من العمر 32 عاما مع قادة أعمال وسياسيين بارزين وقادة الأعمال التجارية.