القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
لطالما كانت جنسية الفنانة نسرين طافش محل اهتمام العديد من متابعيها وعشاقها عبر مواقع التواصل الاجتماعي خاصة أنها تصف نفسها بأنها متعددة الجنسيات.
وفي مقطع فيديو تم بثه ضمن حلقة برنامج ” أنت أونلاين” كشفت نسرين طافش عن جنسيتها بالقول ” أنا فلسطينية سورية جزائرية” الأمر الذي زاد من ربكة الجماهير خاصة أن مقدم الحلقة ربما وقع في خطأ حين بادرها بسؤال عن جنسيتها قائلا إن والدها فلسطيني من أصول سعودية لكنها استدركت وأوضحت له الأمر.
وقالت نسرين طافش إنها في فترة المراهقة كانت تتعرض للحرج حين تسأل عن جنسيتها مؤكدة أنها ولدت لأم جزائرية وأب فلسطيني من أصول سورية.
والمعروف أن نسرين طافش ممثلة ومغنية فلسطينية ولدت عام 1982 في سوريا وعاشت هناك لسنوات، كما أنها تحمل الجواز الجزائري نسبة لوالدتها.
تخرجت نسرين طافش من المعهد العالي للفنون المسرحية في دمشق عام 2008، وبدأت حياتها الفنية بعدما انتقلت إلى دمشق وشاركت في العديد من الأدوار الصغيرة التي شكلت بداية نجاحها منها مسلسلات هولاكو، ربيع قرطبة، التغريبة الفلسطينية لكن نجاحها الفعلي قد حققته خلال مشاركتها البطولة في مسلسل صبايا عام 2009.
والد نسرين طافش هو الشاعر يوسف طافش، وفي عام 2008 تزوجت من رجل أعمال إماراتي حتى أعلنت عن انفصالهما في عام 2013.
وتحظى نسرين طافش بحضور قوي عبر مواقع التواصل الاجتماعي حيث وصل عدد متابعيها على موقع إنستقرام 3.4 مليون شخص فيما حازت صفحة نسرين طافش على فيسبوك على إعجاب نفس العدد تقريبا أما حسابها على تويتر فيتابعه حوالي 232 ألف شخص.
وعن طلاقها قالت نسرين طافش في حينه إن الطلاق لا شك أبغض الحلال عند الله، لكنه نتيجة حتمية عندما يصل أي زوجين لطريق مسدود في التفاهم على أمور معيّنة، والأهم من كل شيء أن الطلاق تمّ بهدوء تام وقناعة.
وأضافت نسرين طافش أن الاختلاف لا يعني بالضرورة الخلاف مع وجود المشاكل، كما أن استمرار الحياة الزوجية لا يعني دوماً بالضرورة الانسجام والسعادة، فهناك الكثير من الزيجات التي تستمر فقط لمجرّد الاستمرار حتى لو كانت حياتهم تعيسة وبائسة، لكنهم لا يظهرون ذلك للعلن، والأهم عندما يحصل الانفصال، أن يتمّ بطريقة راقية ومحترمة.