سلمان للإغاثة يبادر بعلاج فتاة فلسطينية مصابة بسرطان الدم في الأردن
ضبط 4830 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
أمانة المدينة المنورة تطرح فرصة استثمارية لمشروع التليفريك بحي الشهداء
الرياض وجدة تعززان حضورهما السياحي والثقافي مع قرب انطلاق كأس آسيا تحت 23 عامًا
القبض على مواطن لنقله 6 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
السعودية الأولى في الشرق الأوسط بمؤشر جاهزية الحكومات للذكاء الاصطناعي 2025
الطرق: جهاز محاكاة الأحمال المرورية أداة لاختبار عينات الطرق قبل اعتمادها
زاتكا تدعو المنشآت إلى تقديم إقرارات ضريبة القيمة المضافة عن شهر نوفمبر
ضبط مخالفين بحوزتهم كائنات فطرية بحرية مهددة بالانقراض محظور صيدها
أزمة التأشيرات.. غوغل وأبل تحذران موظفيهما من السفر خارج أمريكا
أكد وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي، أنور قرقاش، أن حضور رئيس الوزراء القطري زواج ابن الإرهابي مموّل القاعدة عبدالرحمن النعيمي، وبوجود الأخير، قوض جهود عشرات مكاتب المحاماة وشركات العلاقات العامة في واشنطن، كما أكد أن أزمة الدوحة أساسها دعم التطرّف والإرهاب.
وتابع قرقاش في تغريدات له عبر حسابه الرسمي بموقع “تويتر” أنه “لن تستطيع الدوحة الخروج من أزمتها عبر شركات العلاقات العامة وهدر أموالها وتلميع صورتها في المؤتمرات الدولية، وعليها تغيّير توجهها الداعم للتطرف والإرهاب وزعزعة استقرار دول المنطقة”.
وتساءل في تغريدة أخرى: “كيف يمكن لدولة تسعى لإقناع العواصم الغربية أنها نبذت ممارساتها السابقة في دعم التطرّف والإرهاب أن تسمح بالحضور الرسمي وبالاحتفاء العلني لشخص تصدّر قائمة الإرهابيين التي أصدرتها؟ أسئلة عديدة تشكك في مصداقية الخطاب القطري الموجه لواشنطن والعواصم الغربية”.
ويوم أمس، انفردت صحيفة “صنداي تليجراف” بنشر صور للزفاف في مقال تحت عنوان “رئيس وزراء قطر ذهب إلى حفل زفاف يستضيفه أحد أكبر ممولي الإرهاب في العالم”.
وقالت الصحيفة: إن الدوحة تواجه تساؤلات جديدة حول جديتها في التعامل مع قمع الإرهاب، وذلك بعد حضور عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني، رئيس الوزراء القطري، لحفل زفاف كضيف شرف استضافه أحد أكثر ممولي الإرهاب غزارة في العالم.