وفاة الفنانة إيناس النجار متأثرة بانفجار المرارة
الوزير الإبراهيم: الإجراءات الجديدة من ولي العهد ستوفر حلولًا سريعة لمواجهة تحديات العقار السكني
أمطار ورياح شديدة وسيول على الباحة حتى الثامنة
الصومال.. عملية عسكرية ضد الشباب الإرهابية في جوبا
حماس وتراث.. العرضة في صدارة الفنون الشعبية لأهالي الباحة احتفالًا بعيد الفطر
90 فعالية مجهزة بالكامل على مستوى منطقة الرياض خلال العيد
أكثر من 122 مليون قاصد للحرمين الشريفين في شهر رمضان 1446
5 خطوات تساعد على تعديل أوقات النوم بعد رمضان
ارتفاع أسعار الذهب اليوم إلى أكثر من 3100 دولارٍ للأوقية
ضبط 5361 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
قال السيناتور الجمهوري ورئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأميركي بوب كوركر: إن الرئيس دونالد ترامب سيترك #الاتفاق_النووي_الإيراني الشهر المقبل إذا لم تحدث تغيرات كبيرة وفقًا لـ”العربية نت”.
وقال كوركر في مقابلة مع قناة “سي إن بي سي” الخميس: إنه “ربما سيكون هناك انفراج قبل 12 مايو/ أيار، وهو الموعد النهائي للولايات المتحدة لإعادة التصديق على الاتفاق”. وأضاف: “إذا لم يكن هناك تصديق، فأنا أعتقد بأنه سيترك الاتفاق”.
وتأمل الولايات المتحدة في التوصل إلى اتفاق مع بريطانيا وفرنسا وألمانيا للتعامل مع مخاوف ترامب بشأن الاتفاق النووي الإيراني المبرم عام 2015.
وقد انتقد ترامب الاتفاق الذي تم التفاوض عليه في عهد الرئيس السابق باراك أوباما، مطالبًا بإصلاح الاتفاق أو انسحاب الولايات المتحدة منه وإعادة فرض العقوبات.
ويعارض ترامب شروطًا تسمح لإيران بإعادة نشاطها النووي تدريجيًّا، كما يتهم إيران بانتهاك الاتفاق، خاصة باستمرارها إنتاج وتطوير واختبار الصواريخ الباليستية ودعمها للإرهاب والحروب الإقليمية.
وكان السيناتور كوركر، حذر الأربعاء من أن الرئيس دونالد ترامب سوف ينسحب من الاتفاق النووي الإيراني في أقل من شهر.
وفي تصريحات لصحيفة “ديلي بيست” قال كوركر: “لا أعتقد أن هناك أي شك على الإطلاق في أن ترامب سيعلن انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق”.
بالمقابل، قال وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف بأنه “في حال خروج أميركا من الاتفاق النووي، لدى إيران خيارات واسعة في إطار الاتفاق وخارجه، وستكون غير سارة للغاية للأميركيين”، على حد تعبيره.
ووفقًا لوكالة “فارس”، وفي تصريح أدلى به للصحافيين فور وصوله نيويورك مساء الخميس، للمشاركة في اجتماع “السلام المستدام” الدولي في الجمعية العامة للأمم المتحدة، قال ظريف: إن “الولايات المتحدة خاصة إدارة ترامب لم تنفذ أجزاء من الاتفاق، لذا على الدول الأوروبية لو أرادت الحفاظ على الاتفاق، بأن تجعله مستديمًا لإيران من خلال فرض الضغوط أو تشجيع الولايات المتحدة لتعمل بتعهداتها في إطار الاتفاق”، على حد قوله.