للمرة الأولى في تاريخه.. نيوم يصعد لدوري روشن
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 588 سلة غذائية في عدن
البدير يلتقي الرئيس معز ويزور أول عالم مالديفي تخرج من الجامعة الإسلامية
النصر يحقق فوزه الثاني في غياب رونالدو
أول شراكة دولية لـ أحياها الإنسانية لتعزيز الثقافة المالية للمرأة العربية
نشاط للرياح المثيرة للأتربة من الغد حتى السبت
رصد بقع شمسية في سماء الشمالية
ترتيب دوري روشن بعد فوز النصر والأهلي
ولي العهد يستقبل رئيس الوزراء الهندي في قصر السلام ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
الأهلي يواصل انتصاراته بثلاثية في شباك الوحدة
في اتصال هاتفي تلقاه بشار الأسد من الرئيس الإيراني حسن روحاني، حاول بشار أن يبدو متماسكاً، وأن يُقلل من وقع الضربات الأميركية البريطانية الفرنسية ضد منشآته العسكرية.
وكما كان متوقعاً أدان روحاني استهداف منشآت الأسد العسكرية، فيما تجاهل مجازر الأسد بحق المدنيين الأبرياء في دوما وغيرها، وكان آخرها مجزرة الكيماوي بالغوطة الشرقية.
وتطرق الأسد خلال الاتصال الهاتفي مع روحاني إلى الحديث عن تفاصيل العملية الأميركية البريطانية الفرنسية.
وكانت غارات نفذتها الولايات المتحدة مع فرنسا وبريطانيا قد استهدفت مركز البحوث العلمية وقواعد ومقرات عسكرية في دمشق ومحيطها، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، في وقت تردد دوي تفجيرات ضخمة في العاصمة وفق “فرانس برس”.
وتزامن تنفيذ هذه الضربات مع إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب من البيت الأبيض عن “عملية عسكرية مشتركة مع فرنسا وبريطانيا جارية” في سوريا.
ووعد ترامب بأن تأخذ العملية “الوقت الذي يلزم”، مندداً بالهجمات الكيماوية “الوحشية” التي شنها النظام السوري على مدينة دوما قبل أسبوع.