الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
زعمت روسيا أن قوات الأسد استطاعت إسقاط 71 صاروخًا من أصل 103 تم إطلاقها بواسطة كل من الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا وبريطانيا، خلال الساعات الأولى من صباح اليوم السبت، والتي استهدفت بشكل رئيسي قدرات النظام السوري الكيميائية، والتي استخدمها لقتل شعبه في مدينة دوما منذ عدة أيام.
وبحسب صحيفة التليغراف البريطانية، فإن زعم روسيا لم يستند على أدلة ملموسة أو منطق يقبله العقل، لاسيما وأن البيان الذي أصدرته موسكو يتحدث عن استخدام نظام الأسد لأنظمة دفاع جوي منذ عصور الحرب الباردة لإسقاط هذا العدد الكبير من الصواريخ الذكية، وهو الأمر الذي يبدو غير منطقي عسكريًا.
وأرجعت الصحيفة البريطانية ضعف حجة الجانب الروسي في زعمه استخدام نظام الدفاع الجوي العتيق لإسقاط الصواريخ التي أُمطرت على القواعد السورية خلال الساعات الأولى للصباح، إلى أن الصواريخ المستخدمة معظمها ينتمي إلى طراز كروز الذكي، والذي يُعرف في بريطانيا بمخترق القنابل، وذلك لاعتماده على أنظمة ذكية في التوجيه، تفوق قدرات الأنظمة الدفاعية الروسية التي تمتلكها قوات الأسد منذ تسعينات القرن الماضي.
وقال الجنرال دانفورد: “كان لدينا بعض النشاط الأولي لصواريخ “أرض – جو” من النظام السوري، هذا هو الإجراء الانتقامي الوحيد الذي كنا على علم به”، مضيفًا “لقد أكملنا الأهداف التي تم تعيينها من قِبل القيادة المركزية للولايات المتحدة”
وأضاف: “حددنا بشكل دقيق هذه الأهداف للتخفيف من خطر مشاركة القوات الروسية، ولم نقم بأي تنسيق مع الروس بشأن الهجمات، كما أننا لم نبلغهم مسبقاً”.
وكانت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا قد نفذوا جميعاً ضربات جوية في وقت مبكر من صباح السبت ضد ثلاثة مواقع في سوريا؛ رداً على هجوم بالأسلحة الكيميائية في الأسبوع الماضي من قبل نظام بشار الأسد.