فيصل بن خالد يطّلع على أعمال الشؤون الإسلامية ويتسلّم تقرير جمعية الدعوة برفحاء
فتح باب التقديم على الوظائف التعليمية والتنفيذية في تعليم مكة
مجلس الوزراء يوافق على تنظيم الهيئة السعودية لتسويق الاستثمار
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 5 رمضان
سمنة الأطفال خطر متزايد والوقاية تبدأ من المنزل
أعمال مكثفة في الرياض لتعزيز كفاءة شبكات السيول
الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على انخفاض
سلمان للإغاثة يوزّع 20 طنًّا من التمور في السودان
الأهلي يواصل تألقه آسيويًّا ويعبر الريان بثلاثية
بدء التسجيل للاعتكاف بالحرمين الشريفين غدًا
جريمة شنيعة أثارت موجة من الغضب في باكستان، بعد اغتصاب طفلة في الثامنة وإحراقها وهي على قيد الحياة.
وكانت الطفلة نور فاطمة قد اختفت في عطلة نهاية الأسبوع الماضي، بعد مغادرة منزلها لشراء حلوى في مدينة لاهور.
وعُثر على الطفلة فاقدةً الوعي ومصابةً بحروق في شتى أجزاء جسمها، وتوفيت في المستشفى في لاهور مساء الاثنين.
بدوره وصف حاكم إقليم البنجاب الجريمة بأنها مروعة. ونُظِّمت تظاهرات واسعة للتنديد بالجريمة، كما كان هاشتاق “العدالة لفاطمة” الأكثر انتشاراً ورواجاً على توتير في باكستان، بحسب “بي بي سي”.
وأثار مقتل نور فاطمة في الأذهان ذكرى زينب أمين، وهي فتاة أخرى عُثر على جثتها في وسط النفايات في وقت سابق من العام الحالي.
وقالت أمينة بابي والدة النور فاطمة، لقناة محلية: “احترقت تمامًا.. دمر كل شيء تمامًا.. تحملت الكثير من الفظائع”.
وأشار تقرير الطب الشرعي إلى أن الفتاة اغتُصبت، وأن الحروق التي غطت 70-80% من جسمها، قد تكون ناجمة عن الحادث.
من جهتها قالت الشرطة المحلية إنها تتعامل مع القضية كقضية قتل، وإنها ستضيف الاغتصاب إلى القتل إذا أثبت الفحص الطبي للجثة الاعتداء عليها.