إغلاق جزئي لطريق الكورنيش الفرعي في جدة حتى 4 ديسمبر ضبط 6695 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع سيناريوهات قتالية في ختام مشاركة القوات المسلحة بـ السهم الثاقب خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق
تنتظر جماهير نادي النصر بفارغ الصبر عودة الأمجاد والبطولات والألقاب الغائبة عن قلعة العالمي منذ فترة طويلة، رغم تعاقب العديد من المدربين الأجانب على تدريب الفريق الكروي دون تقديم أي شيء يصب في مصلحة الفريق.
وبعد التعاقد مع دانيال كارينيو، سادت حالة من التفاؤل بين الجماهير حول إمكانية عودة البطولات للفريق الكروي في الموسم الجديد 2018- 2019.
وبرهنت الجماهير صحة موقفها بالإنجاز الذي حققه كارينيو خلال ولايته الأولى للنصر في عام 2014 عندما قاده لتحقيق أكثر من بطولة في موسم واحد هما كأس ولي العهد، والدوري السعودي.
وخسر النصر 31 مباراة ما بين بطولات محلية وخارجية منذ رحيل كارينيو في عام 2014، كما غاب الاستقرار عن النادي الذي تعاقد مسؤولوه مع ما يقرب من ثمانية مدربين في محاولة لتصحيح الأوضاع.
ولم تتغير الظروف واستمر مسلسل إهدار النقاط وضياع البطولات والألقاب واحدة تلو الأخرى.
وافتتح كارينيو مبارياته مع النصر، أمام الوحدة في مباراة جمعت بينهما في 29 سبتمبر 2012، وحقق خلالها الفوز بنتيجة (3- 1)، ضمن مواجهات الجولة الثامنة من عمر بطولة الدوري.
أما آخر مباراة، فكانت في ديربي الرياض أمام الشباب، الذي انتهى بالتعادل بهدف لكل فريق، في 28 مارس 2014.
وخلال فترة الولاية الأولى لكارينيو مع النصر فقد حقق 31 انتصارًا و12 تعادلًا وثلاث هزائم، وتمكن الفريق وقتها من إحراز 92 هدفًا، فيما استقبلت مرمى فريقه 32 هدفًا.
ولم يتبقَّ سوى أن يبرهن كارينيو على صحة تلك الأرقام، ويقود العالمي لتحقيق الانتصارات في المباريات التي سيخوضها الفريق الكروي في الموسم الكروي الجديد.