سلمان للإغاثة يوزّع 1.188 سلة غذائية لذوي الاحتياجات الخاصة في عدن
ضبط طبيب وافد خالف أنظمة مزاولة المهن الصحية وإحالته إلى الجهات الأمنية
ملايين المصلين يؤدون صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 26 رمضان
فوائد الشمر والينسون للمعدة
يعاني من اعتلالات نفسية.. ضبط مواطن أطلق النار على 3 مركبات في الرياض
اللواء الودعاني يتفقد القطاعات والمراكز الحدودية ومنفذ الرقعي في الشرقية
إيقاف تصريف 2,5 طن منتجات دواجن مغشوشة في الأسواق
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق تداولاتها على ارتفاع
ضبط قائد مركبة لممارسته التفحيط في الرياض
السعودية تدين وتستنكر بشدة قصف الاحتلال الإسرائيلي لبلدة كويا السورية
تتعرض بعض النساء إلى التعنيف، وهو ما يسبب ألمًا داخلهن ينعكس على قدرتهن في الحياة بشكل سليم وسوي، وهو ما تعمل على منعه السلطات المعنية في المملكة التي تباشر مثل هذه الحالات لمنع تكرارها.
وناقش مغردون على “تويتر” حالات التعنيف، عبر وسم باسم “المعنفات ضحية عادات وتقاليد”، ليشهد آراء مختلفة انصبت في النهاية في صالح المرأة وكرامتها التي يحميها الإسلام وتزود عنها المملكة بالقول والفعل.
وشددت الجازي الشمري على أنه “لا أحد ينكر وجود معنفات في المجتمع، ولكن هي فئة قليلة، ويمكن أن تحصل على حقها بالقانون، ولا أحد يتجرأ في الوقوف ضدها”.
أما حماد فأكد أن ظاهرة التعنيف هي “كل عمل من شأنه أن يسبب عنف للمرأة سواء كان نفسيًّا أو جسديًّا متضمنًا التهديد والإكراه والتجريد القسري لحرية المرأة”.
ومن جانبها، كتبت بدرية أن “ديننا احترم المرأة ورفع قدرها وتكفل بحفظ حقوقها، وأن الخطأ ليس من ديننا، بل الخطأ في ضعف تمسكنا بالدين”.
ورأت نوف أن التعنيف موجود ببلاد الحريات والانفتاح وفي المملكة الأقل تعنيفًا، ولا توجد إلا حالات شاذة، وليس بسبب الدين والعادات والتقاليد إطلاقًا.
وأكد إبراهيم المنيف أنه غير صحيح كون المعنفات ضحية عادات وتقاليد.. فكلنا تحكمنا عادات وتقاليد، ولا عنّفنا نساءنا، مشددًا على أن التعنيف سببه أمراض نفسية وفكر متخلف، لأنه لا يوجد إنسان طبيعي يحب أن يعتدي على ابنته أو أخته أو زوجته، موضحًا: “عندما يتم إصدار قانون رادع، ويضمن حماية الضحية، ستقل نسبة التعنيف بشكل كبير في المجتمع”.