ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
سلطت مجلة فوربس الأميركية الضوء على الزيارة المرتقبة لولي العهد الأمير محمد بن سلمان إلى الولايات المتحدة، وذلك ضمن جولته التي تتضمن عدد من المحطات، استهلها الأحد بالتوجه إلى مصر ثم بريطانيا، وأكدت أنها- وعلى عكس المعتاد- ستشمل جذب استثمارات أجنبية للمملكة، وليس بحثًا لكيفية استثمارات أموال السعودية في الخارج.
وأشارت المجلة الأميركية، في سياق تقرير نشرته عبر موقعها الإلكتروني، إلى أن الإشارات الأولى للزيارة ستكون التوجه لجذب مزيد من الاستثمارات الأجنبية، كما أكد كريستيان كويتس أولريكسن، الباحث في الشرق الأوسط بمعهد بيكر التابع لجامعة رايس: “ستكون رسالة ولي العهد هي أن المملكة مكان آمن للقيام بأعمال تجارية والاستثمارات الخارجية”.
وقالت المجلة: إن الزيارة ستشمل أيضًا الحديث عن اكتتاب شركة أرامكو، والتي كان ولي العهد قد أكد خلال مبادرة مستقبل الاستثمار التي استضافتها الرياض خلال أكتوبر الماضي، بمشاركة عمالقة الاقتصاد العالمي على غرار شوارزمان بلاكستون، وريتشارد برانسون، وبيتر ثيل، ووزير الخزانة الأميركي ستيف منوشن، ومجموعة ليون أبولو، وماسايوشي سون، مؤسس مجموعة سوفت بنك اليابانية، أن عائدها سيذهب لتطوير العديد من الصناعات الحيوية والتكنولوجية.
وأوضحت فوربس أن حملة ولي العهد ضد الفساد، والتي أوقفت مئات الأشخاص على ذمة قضايا فساد، كانت محط ترحيب واهتمام من الفئات الشابة بالمملكة، والتي تشكل أكثر من 70% من تركيبة السكان في السعودية، وهو الأمر الذي يمثل ظهير شعبي لتلك القرارات التي لم تتوقع الأوساط السياسية أن تُقابل بمثل هذا الترحيب من جانب السعوديين بشكل عام.
ومن المقرر أن يزور الأمير محمد بن سلمان الولايات المتحدة في 19 مارس، وذلك خلال زيارة رسمية تشمل لقاء مع الرئيس دونالد ترامب ومسؤولين كبارًا في الإدارة الأميركية، لمناقشة عدد من الملفات الحيوية بين الجانبين.