اجتماع لاستعراض مقترح الدوري الوطني لأندية الدرجتين الثالثة والرابعة
الجامعة العربية: ندعم الأردن في مواجهة مُخططات الفوضى والتخريب
بدء التسجيل في مسابقة “جسر اللغة الصينية” الدولية بجامعة الملك عبدالعزيز
فريق تقييم الحوادث يفند مزاعم استهداف مزرعة أو منشآت طبية في خولان وسنحان
حرس الحدود ينقذ 3 مواطنين من الغرق أثناء ممارسة السباحة في جدة
المؤدية لحلبة كورنيش جدة.. إغلاق طريق الأمير فيصل وطريق الكورنيش الفرعي
فلكية جدة: كوكب المريخ يصل إلى الأوج اليوم
وزارة الثقافة تعلن إطلاق “الخط الأول” و”الخط السعودي” وتطوير تطبيقاتهما الرقمية
العُلا تستضيف أول قمة لصنّاع المحتوى على الإنستغرام
وفاة وزير الخدمة المدنية السابق محمد العلي الفايز
أكدت صحيفة سيدني مورنينغ هيرالد” الأسترالية، أن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان حوّل نمط الحداثة والتطوير الذي يتبعه في المملكة إلى سلاح يحارب به العديد من الملفات الشائكة، وهو ما ظهر من خلال رحلته الأخيرة، والتي شهدت محطات رئيسية في مصر وبريطانيا، ويتم استئنافها الأسبوع المقبل في الولايات المتحدة.
وقالت الصحيفة الأسترالية في سياق تقرير لها، إن إصلاحات ولي العهد في المملكة لا تتمثل آثارها في السعودية فقط، ولكنها تمتد بشكل واضح إلى البلدان المختلفة في الشرق الأوسط، مؤكدة أن إنشاء مركز دولي لمكافحة التطرف إبان زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب مايو الماضي، وهو الإجراء الذي كان بمثابة رسالة واضحة بأن المملكة عازمة على محو الإرهاب والفكر المتطرف بشتى صوره في المنطقة والعالم.
وقال أنتوني كوردسمان الخبير في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في واشنطن، ومستشار جون ماكين السابق، إن “التغييرات التي تمت في صفوف القيادات العسكرية جاءت قبل أيام من زيارة ولي العهد لبريطانيا والولايات المتحدة الأميركية، كرسالة واضحة بأن المملكة عازمة على التعاون مع كافة حلفائها في العالم، لا سيما مع وجود العديد من الملفات التي تحتاج إلى الحسم الواضح في المنطقة.
ولاقى ولي العهد ترحيبًا كبيرًا من جانب كافة مسؤولي بريطانيا خلال زيارته لبريطانيا، حيث التقى خلالها بالملكة إليزابيث والأمير تشارلز والأمير وليام، بالإضافة إلى إجرائه لقاءً رسميًا مع تيريزا ماي في مقر رئاسة الحكومة البريطانية في شارع داونينج ستريت بالعاصمة لندن، واجتماعًا آخر مع رئيس أساقفة إنجلترا.