لقطات من صلاتي التراويح والتهجد في أول ليلة من العشر الأواخر بالمسجد الحرام
الشؤون الإسلامية توزع 240 ألف نسخة من المصحف الشريف لزوار ومرتادي ميقات ذي الحليفة
5 أبواب رئيسة تُيسّر دخول ضيوف الرحمن إلى المسجد الحرام في رمضان
“المفالت”.. وجبة سحور رمضانية وتقليد متوارث في جازان
واتساب يطلق تحديثًا لتحسين تجربة الدردشات الجماعية
هواوي تسعى لتجاوز الحظر الأمريكي بخطوة غير مسبوقة
استئصال اللوزتين يعالج مشاكل النوم لدى الطفل
مدرب الصين بعد الخسارة بثنائية: الأخضر كان الأفضل
شاهد.. إحراق مركز لتسلا والجاني يترك رسالة غامضة
رينارد: سعداء بالفوز وكان علينا استغلال الفرص
كشف رئيس مجلس صناعات الطاقة البريطاني، ستيوارت برودلي، أن زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لبريطانيا، تحمل أهدافا اقتصادية ورسائل اقتصادية واضحة، وهي تشير إلى عزم المملكة المضي قدمًا في تحقيق أهدافها بشكل رئيسي خلال الفترة المقبلة.
وأوضح برودلي والذي يتولى مهام القيادة التنفيذية لمجلس الصناعات المتعلقة بالطاقة في بريطانيا عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي تويتر: “المملكة تهدف للوصول إلى المرتبة رقم 20 في ترتيب الدول المُسهلة للأعمال”.
وأكد برودلي أنه استطاع الوصول إلى النوايا الواضحة للمملكة من خلال الاجتماعات التي شارك فيها على هامش زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في الوقت الحالي، والتي شهدت التوقيع الفعلي على العديد من الاتفاقيات وأُطر التعاون بين البلدين في مجالات مختلفة.
وأشار عبر حسابه على تويتر إلى أن السعودية تعتزم المضي قدمًا في خططها الاقتصادية لتحقيق هدف الوصول إلى المرتبة العشرين على العالم من حيث تسهيل الأعمال التجارية والاقتصادية خلال عام 2020، وهو ما يمكن أن يكون الدافع الرئيسي والواضح للسير بنمط سريع في الإصلاحات الهيكلية في الاقتصاد بالمملكة.
ويمتلك البلدان تاريخًا طويلاً من التعاون الوثيق على المستوى الاقتصادي والتجاري، ليس فقط فيما يتعلق بالصناعات العسكرية، ولكن على مستوى المنتجات الطبية والسلع المختلفة، وهو الأمر الذي يعزز إمكانية الاستمرار بشكل رئيسي في تعزيز تلك العلاقات التجارية خلال الفترة المقبلة.
وكانت الشركات البريطانية قد وقعت فعليًا 18 مذكرة تفاهم، يرتبط 5 منها بشركة أرامكو، بينما تغطي الشركات الأخرى مجموعة من القطاعات تتمثل في مشروع مشترك للصناعات الدوائية إلى اتفاق لاستضافة المملكة بطولة دولية للغولف.
ولاقى ولي العهد ترحيباً كبيراً من جانب كافة مسؤولي بريطانيا خلال اليوم الأول للزيارة، حيث التقى خلاله بالملكة إليزابيث والأمير تشارلز والأمير ويليام، بالإضافة إلى إجرائه لقاءً رسمياً مع تيريزا ماي في مقر رئاسة الحكومة البريطانية في شارع داونينج ستريت بالعاصمة لندن.