استعدادات لأول سباق عالمي بين الإنسان والروبوت بدولة آسيوية لعلاج الاكتئاب.. تعرف على شريحة الدماغ الأكثر تقدمًا في العالم دعوى جماعية ضد لينكد إن لهذا السبب النيابة العامة تعلن 45 وظيفة إدارية شاغرة السواحه: المملكة تقود التحول نحو اقتصاد الابتكار بإنجازات نوعية حالة مطرية على منطقة الباحة جامعة الملك عبدالعزيز تطلق مبادرة لتطوير مقررات الذكاء الاصطناعي تعليم مكة المكرمة يدعو منسوبيه للمشاركة بجائزة البحوث الاجتماعية فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الأخوية مع رئيس الوزراء اللبناني المكلف أمانة جدة تضبط 3 أطنان من التبغ و2200 منتج منتهي الصلاحية
أفادت وكالة “تاس” بأن وزارة الخارجية الروسية استدعت السفير البريطاني لديها على خلفية أزمة الجاسوس سيرغي سكريبال.
يُذكر أن صحيفة “تليغراف” البريطانية، نقلت عن مصادر أمنية بريطانية ادعاءها أن المادة السامة التي استخدمت في الهجوم على ضابط الاستخبارات الروسي السابق سيرغي سكريبال، وضعت في حقيبة تابعة لابنته يوليا.
ووفقًا للمصادر، فإن مجهولين قد يكونون تسللوا إلى شقة يوليا سكريبال، البالغة 33 عامًا من عمرها في موسكو، ووضعوا مادة “نوفيتشوك” المشلّة للأعصاب في حقيبة لها قبيل رحلتها من موسكو إلى لندن في 3 مارس الحالي.
ويقف التحقيق على رواية تقول: إن يوليا ربما جاءت بالمادة السامة في حقيبتها دون علمها بذلك، فيما كانت المادة كما يبدو، ملفوفة داخل “قطعة من الملابس أو مدسوسة ضمن مستحضرات التجميل أو صيغت على شكل هدية”.
ورجحت الصحيفة أن الشرطي البريطاني الذي أصيب إصابة خطيرة خلال التحقيق، قد تعرض لتأثير المادة السامة داخل بيت سكريبال، وليس في المكان الذي عثر فيه على الجاسوس السابق وابنته وهما في حالة الغيبوبة في أحد شوارع مدينة سلزبوري جنوبي بريطانيا في 4 مارس الحالي.
وسارعت السلطات البريطانية في توجيه إصبع الاتهام في حادث التسميم ذلك إلى روسيا، وأعلنت سلسلة من الإجراءات “العقابية” ضدها، في حين ترفض موسكو بشدة كل المزاعم بتورطها في الجريمة، وتصف الاتهامات البريطانية بأنها عارية عن الصحة تمامًا، ولا تستند إلى أي دليل.